الوفد الاتحادي مع رئيس الجمعية الوطنية الاكوادورية (الثاني يسارا) أطلق الاتحاد الاشتراكي عبر لجنة علاقاته الخارجية مبادرة اقتحام الجدار الصعب بأمريكا اللاتينية.
وانطلق رفاق ادريس لشكر من الاكوادور حيث وقعوا اتفاقية صداقة وتعاون مع الحزب الاشتراكي الاكوادوري، الذي يعد أقدم الأحزاب في هذا البلد.
وقد التقى الوفد الاتحادي المكون من أعضاء المكتب السياسي، مشيج القرقري، خولة لشكر وعائشة الكرجي، رئيس الجمعية الوطنية الاكوادورية ورئيسة المجلس الوطني للانتخابات وقيادة أهم مركزية نقابية بالإضافة إلى عدد من المنظمات الأهلية.
وسينتقل الوفد لعاصمة دولة كولومبيا بوغوطا حيث من المنتظر أن يجتمع مع كل من الحزب الليبرالي والتحالف الاخضر الذين يشكلون عصب التحالف اليساري الحاكم والمعاكس للوحدة الترابية للمملكة.
وانطلق رفاق ادريس لشكر من الاكوادور حيث وقعوا اتفاقية صداقة وتعاون مع الحزب الاشتراكي الاكوادوري، الذي يعد أقدم الأحزاب في هذا البلد.
وقد التقى الوفد الاتحادي المكون من أعضاء المكتب السياسي، مشيج القرقري، خولة لشكر وعائشة الكرجي، رئيس الجمعية الوطنية الاكوادورية ورئيسة المجلس الوطني للانتخابات وقيادة أهم مركزية نقابية بالإضافة إلى عدد من المنظمات الأهلية.
وسينتقل الوفد لعاصمة دولة كولومبيا بوغوطا حيث من المنتظر أن يجتمع مع كل من الحزب الليبرالي والتحالف الاخضر الذين يشكلون عصب التحالف اليساري الحاكم والمعاكس للوحدة الترابية للمملكة.
وحسب تصريح القرقري، لجريدة "أنفاس بريس"، يطمح حزب الاتحاد الاشتراكي إلى ربط علاقات مباشرة مع فاعلين تغيب عنهم كل المعطيات الحقيقية حول النزاع المفتعل، وتقديم مقترح الحكم الذاتي كبديل وكحل وحيد ممكن.
الوجهة الثالثة ستكون لجمهورية الدومينيك ولقاء الحزب الثوري الحداثي الحاكم، تثمينا لموقف جمهورية الدومينيك وتفعيل الاستباقية في العمل الدبلوماسي الحزبي وتحصين المكتسبات الوطنية.
