الدكتور رضوان زهرو تحتفي مجلة "مسالك" بالذكرى العشرين من صدورها، قدمت خلالها المجلة مضامين متنوعة في الفكر والسياسة والاقتصاد، عبر بحوث ودراسات علمية رفيعة المستوى، أحدثت دويا هائلا، وتغيرا ملحوظا في كتابة المقالة العلمية، بل وفي الرأي والتفكير.
لم تتلق المجلة طوال هذه السنوات، أي دعم من أي جهة كانت ولم يكن من ورائها أي مؤسسة تمولها أو تشرف على طبعها. هي مبادرة خاصة ومجهود فردي من أستاذ جامعي شغوف بالبحث والكتابة ومواكبة الأحداث والمستجدات: هو الدكتور رضوان زهرو، المدير ورئيس التحرير.
وبهذه المناسبة صرح رضوان زهرو، لـ "أنفاس بريس" قائلا: 20 عاما من العطاء العلمي النافع، أسهمت خلالها أسماء بارزة في إثراء المحتوى، وذلك خدمة للباحث والأكاديمي والمهتم.
20 عاما من المساهمة في نشر المعرفة وتأهيل الوعي القانوني والسياسي والاقتصادي في بلادنا؛
20 عاما من الجهد والجد والصبر، في زمن الرقمنة والطفرة الإلكترونية وتراجع المبيعات، خاصة مع انتشار الإنترنيت والابتعاد عن القراءة الورقية؛
20 عاما لم نفكر قط خلالها، في تحقيق ترقية أو منفعة ذاتية أو الحصول على عائد مادي، بقدر ما كنا نحرص دائما وقبل كل شيء، على توفير المقالة العلمية الناضجة والرصينة.
20 عاما من الحب والشغف والمتعة كذلك، وما أجملها من متعة؛ لا تقاس بثمن، خاصة عندما تصلنا التنويهات والأصداء الإيجابية، عقب إصدار كل عدد جديد.
20 عاما أصبحت خلالها "مسالك" من المجلات العلمية الرائدة، أعظم صيتا وأكثر تأثيرا، وتحتل مكانة مرموقة في بلادنا، رغم صدور بل وتناسل عشرات المجلات في الآونة الأخيرة
واليوم، نحن كلنا عزم وإصرار على الاستمرار والتطوير كذلك، من أجل البقاء خلال ال 20 سنة القادمة بإذن الله، رغم الزخم المعلوماتي الكبير الذي أضحت توفره وسائل التواصل الاجتماعي ومختلف التطبيقات الأخرى.
لم تتلق المجلة طوال هذه السنوات، أي دعم من أي جهة كانت ولم يكن من ورائها أي مؤسسة تمولها أو تشرف على طبعها. هي مبادرة خاصة ومجهود فردي من أستاذ جامعي شغوف بالبحث والكتابة ومواكبة الأحداث والمستجدات: هو الدكتور رضوان زهرو، المدير ورئيس التحرير.
وبهذه المناسبة صرح رضوان زهرو، لـ "أنفاس بريس" قائلا: 20 عاما من العطاء العلمي النافع، أسهمت خلالها أسماء بارزة في إثراء المحتوى، وذلك خدمة للباحث والأكاديمي والمهتم.
20 عاما من المساهمة في نشر المعرفة وتأهيل الوعي القانوني والسياسي والاقتصادي في بلادنا؛
20 عاما من الجهد والجد والصبر، في زمن الرقمنة والطفرة الإلكترونية وتراجع المبيعات، خاصة مع انتشار الإنترنيت والابتعاد عن القراءة الورقية؛
20 عاما لم نفكر قط خلالها، في تحقيق ترقية أو منفعة ذاتية أو الحصول على عائد مادي، بقدر ما كنا نحرص دائما وقبل كل شيء، على توفير المقالة العلمية الناضجة والرصينة.
20 عاما من الحب والشغف والمتعة كذلك، وما أجملها من متعة؛ لا تقاس بثمن، خاصة عندما تصلنا التنويهات والأصداء الإيجابية، عقب إصدار كل عدد جديد.
20 عاما أصبحت خلالها "مسالك" من المجلات العلمية الرائدة، أعظم صيتا وأكثر تأثيرا، وتحتل مكانة مرموقة في بلادنا، رغم صدور بل وتناسل عشرات المجلات في الآونة الأخيرة
واليوم، نحن كلنا عزم وإصرار على الاستمرار والتطوير كذلك، من أجل البقاء خلال ال 20 سنة القادمة بإذن الله، رغم الزخم المعلوماتي الكبير الذي أضحت توفره وسائل التواصل الاجتماعي ومختلف التطبيقات الأخرى.
