.gif)
جانب من اللقاء جدد أعضاء الجمعية الوطنية للبحارة الصيادين بمدينة المضيق الثقة في رئيسها السابق مصطفى أشباك، لمواصلة العمل على هيكلة القطاع عبر تشريعات تهم الشغل البحري، وحمولة قوارب الصيد التقليدي التي تتطلب الاستجابة إلى تفادي لمخاطر الحوادث البحرية، وإعادة النظر في التمثيلية بالغرف، واتخاذ حلول لملف الدلفين الأسود والسلامة البحرية.
ونظمت الجمعية الوطنية للبحارة الصيادين بمدينة المضيق مؤتمرها الأول بدار البحار يوم الخميس 24 نونبر 2022، تحت شعار " الوحدة و التضامن سبيل لتحقيق المطالب " .
وتناول ملخص للتقرير السنوي نقطتان أثارتا تساؤلات البحارة الصيادين، ويتعلق الأمر بالسلامة البحرية، والثروة السمكية.
وحسب بلاغ للجمعية توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه، أشارت المعطيات الميدانية التي رصدتها الجمعية منذ أربع سنوات بعيدا عن الإحصاءات الرسمية لمكتب الصيد البحري، والتي تشير إلى تراجع الأسماك السطحية الصغيرة خاصة بالموانئ الشمالية، وفي طريقها إلى باقي الموانئ، بالإضافة إلى الحالة الراهنة من ارتفاع الأسعار، والتي زادت من تأزم هذه الشريحة الواسعة من البحارة.
وبعد قراءة قراءة التقرير الأدبي من طرف مصطفى أشباك، رئيس الجمعية الوطنية للبحارة الصيادين، وقراءة التقرير المالي من طرف فؤاد بوؤدينة، نيابة عن أمين المال الذي اعتذر عن الحضور لأسباب صحية، تم فتح الباب لمناقشتهما، والمصادقة عليهما، ليستقيل المكتب الوطني، وتشكيل لجنة لتنظيم انتداب رئيس، وأعضاء الجمعية، والتي ضمت كل من محمد بنعلي، ناشط سياسي في فيدرالية اليسار بالمضيق، ومحمد كوكوح عضو نقابي بالاتحاد الوطني للشغل بالحسيمة، وكريمة عمر العياش، رئيسة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالمضيق.
ونظمت الجمعية الوطنية للبحارة الصيادين بمدينة المضيق مؤتمرها الأول بدار البحار يوم الخميس 24 نونبر 2022، تحت شعار " الوحدة و التضامن سبيل لتحقيق المطالب " .
وتناول ملخص للتقرير السنوي نقطتان أثارتا تساؤلات البحارة الصيادين، ويتعلق الأمر بالسلامة البحرية، والثروة السمكية.
وحسب بلاغ للجمعية توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه، أشارت المعطيات الميدانية التي رصدتها الجمعية منذ أربع سنوات بعيدا عن الإحصاءات الرسمية لمكتب الصيد البحري، والتي تشير إلى تراجع الأسماك السطحية الصغيرة خاصة بالموانئ الشمالية، وفي طريقها إلى باقي الموانئ، بالإضافة إلى الحالة الراهنة من ارتفاع الأسعار، والتي زادت من تأزم هذه الشريحة الواسعة من البحارة.
وبعد قراءة قراءة التقرير الأدبي من طرف مصطفى أشباك، رئيس الجمعية الوطنية للبحارة الصيادين، وقراءة التقرير المالي من طرف فؤاد بوؤدينة، نيابة عن أمين المال الذي اعتذر عن الحضور لأسباب صحية، تم فتح الباب لمناقشتهما، والمصادقة عليهما، ليستقيل المكتب الوطني، وتشكيل لجنة لتنظيم انتداب رئيس، وأعضاء الجمعية، والتي ضمت كل من محمد بنعلي، ناشط سياسي في فيدرالية اليسار بالمضيق، ومحمد كوكوح عضو نقابي بالاتحاد الوطني للشغل بالحسيمة، وكريمة عمر العياش، رئيسة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالمضيق.
.gif)
