عائلة صاحب "100 عام من العزلة" تفك غربته
بعد أن تم دفنه بالوطن الذي قضى على أرضه معظم سنوات حياته، بما شهدتها من تألق أدبي إبداعي، والقصد دولة المكسيك. تقرر أخيرا نقل رفات جثمان سيد الرواية اللاتينية والعالمية الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز إلى تراب مسقط رأسه. وذلك بعد أن حسمت عائلته في الموضوع، معتبرة الدفن في كولومبيا هو الأنسب بدل المكسيك، على الرغم من أن سطوع نجمه كان بالأخيرة، حيث أكمل تعليمه، واشتغل في الصحافة، قبل أن ينال العديد من الجوائز التي تبقى نوبل أهمها سنة 1982. ...