عندما نجا الراحل عبد الله باها.. من الموت المحقق
لا يكاد فرع من فروع حزب العدالة والتنمية لم يحل فيه الراحل عبد الله باها من طنجة إلى الداخلة ومن وجدة إلى السمارة، فحكم مسؤولياته الحزبية، كان يتنقل باستمرار زائرا ومؤطرا، وتبقى الذاكرة الصحراوية تحتفظ له بحادثة مميتة شاءت الأقدار الإلهية أن يقبض الله روح مرافقيه في السيارة ليرجئ أجله إلى حين.. كانت الأقاليم الصحراوية تغلي بالبدايات الأولى من الاحتجاجات في أكتوبر 2005، وكان مد البوليساريو حاضرا بقوة وراء احتجاجات العيون والسمارة والداخلة، احتجاجات أسفرت فيما بعد عن ...