تنازل حزب " المصباح" عن مؤسسات جماعية "خيانة الأمانة " و سرقة لأصوات المواطنين
" وَإِذا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ " ، فعلا ينطبق قوله تعالى على قرارات رئيس الحكومة والأمين العام لحزب العدالة والتنمية السي عبد الإله بن كيران الذي يدير التحالفات ويسهر على تطبيق رؤيته بخصوص تدبير وتسيير الجماعات المحلية والجهوية التي ظفر فيها بأغلبية مريحة تمكنه وصحبه من التربع على كراسيها في وضعية جد مريحة بعد اقتراع الرابع من شتنبر 2015 وتطبيق رؤيته في إصلاح الفساد ومحاربة المفسدين وحماية المال العام من العبث . ...