مفتاح ردا على أحمد منصور: الجميع مهان في كلام أحمد منصور
في الوقت الذي كان على "حامي الدين وأحمد منصور" أن يخرجا ببيان تكذيبي أو توضيحي، كما هو متعارف عليه، على خلفية تداعيات ما أصبح يُعرف بخبر (الزواج العرفي الذي تم سنة 2012 بين منصور ومناضلة من حزب المصباح)، اختارا الرد عبر الفيسبوك، وإطلاق وابل من النعوت والصفات القدحية في حق الجسم الصحفي والسياسي المغربي خصوصا من جانب المصري منصور، حيث حاول في تدوينته التشكيك في مصداقية ناقلي الخبر، ولم يتوان في تقسيم الجسم الصحفي المغربي والسياسي، إلى زمرة اعتبرها فاسدة ...