الداودي يقنبل البرلمان بأكبر بشرى في تاريخ المغرب لمن أطال الله به العمر إلى 2039 (مع فيديو)
لكل العاطلين واليائسين المتألمين من ضربات الفقر الموجعة، ولكل العازبين والعازبات المتحسرين بسبب "السكن"على افتقاد دفئ عش الزوجية، ولكل الغارقين "للوذنين" بالديون والحالمين بالقطع مع فُتات "دارت" للاستيقاظ على معجزة الثراء. ها هو وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر لحسن الداودي بلغه العلم اليقين بإمكانية تعداد كل ما سلف ضمن أحاديث الذكريات، وما هي إلا أعوام ليحل المستقبل الزاهر الذي لن تعرف إليه الحاجة منفذا، ولا الفاقة مدخلا. يبقى فقط دعاء من يتوخى عيش اللحظة أن يطيل الله به ...