عبد الله الكوا: الصيف حزين في مير اللفت زمن كورونا
يطيب لي على الشاطئ أن استغل فرصة الجلوس على كرسي التأمل لهذه الحشود المتناقصة في عهد الكوفيد، كانت ميراللفت قبلة وطنية للسياحة ، وتزورها مجموعات أوروبية من دول عدة ،، لكن الصيف في هذا العام يؤشر بغير ذلك ...سائح واحد هذا الصباح بلا كمامة يتأمل الناس كما أتأمل مع فارق انه ينظر بعين الاستغراب وانأ انظر بعين الاعتياد ...النصارى في الغالب لايصرخون بكل هذا الزعاق الذي يجعل البحر سوقا ، لاشيء منتظم سوى انكسار الموجات وهدير البحر ... ...