عبدالالاه حبيبي: ليست العطلة واحة للتعذيب...كما ليست المدرسة هدفا لسهام التصويب الأحول...
ما فتئت منذ أواسط التسعينيات من القرن الماضي أنادي بضرورة تكييف المدرسة مع الطفولة، وليس لي عنق الطفولة لتوافق منطق المدرسة، مثل ذلك مثل الذي يقول أن الإنسان في خدمة الدين، والعكس هو الصحيح أي أن الدين جاء ليقدم خدمة للإنسان، وأن الشريعة وسيلة لبلوغ السعادة وليست هي الغاية والإنسان وسيلة ... لهذا فأغلب المفاهيم في ثقافتنا التربوية والعامة تسير على رأسها ولا أحد يراها كذلك، لأن أغلب من يحاول فهمها يكون بدوره يسير على رأسه لهذا تبدو ...