الباحث الإجتماعي بورقيا على خلفية "زيرو كريساج": لا أحد يولدُ مجرما...
بعد إطلاق رواد مواقع التواصل الاجتماعي المغاربة، لما اصطلح عليه بـ (حملة زيرو كريساج) التي تلت حملة (زيرو ميكا)، برز الحديث عن مشكل الأمن بالمغرب وتزايد حالات الإعتداء على المواطنين من أجل السرقة، وهو مشكل يعيد النقاش حول المقاربة الأمنية لهذه الظاهرة وسبل محاربتها، ويرى العديد من المتخصصين في علم الإجتماع، أن المقاربة الأمنية يجب أن يوازيها العمل على معالجة العديد من الظواهر الاجتماعية والنفسية التي تنتج عنها هذه الآفة المُهددة لأرواح وممتلكات المواطنين. "أنفاس بريس" تنقل لكم وجهة ...