لم يعد من الممكن الإستمرار في التعامل مع الشباب بمنطق الهامش والواجهة. فما سمي بتمثيلية الشباب في البرلمان عبر لوائح انتخابية لم يكن سوى ديكور سياسي وصدقة انتخابية فارغة، لم تمنحهم سلطة تقريرية ولا قدرة على التأثير في القرار العمومي. عشر سنوات من المماطلة بعد دستور 2011 كافية لتكشف أن الأمر لم يكن سوى محاولة لربح الوقت وتفادي فتح ورش المشاركة الحقيقية. إن إحداث المجلس الإستشاري للشباب والعمل الجمعوي في ظل ...
باشر المنتخب الوطني المغربي تحضيراته للمباراة التي ستجمعه ...
في زمن تتراجع فيه الثقة في السياسة ويرتفع صوت الشارع ...
إن هذه الورقة التي تحاول الإجابة عن سؤال: ...
سحب النائب البرلماني محمد التويمي بنجلون، عن فريق ...
تتعدد الرؤى وتختلف وجهات النظر حيال كل فعل ...
برمج الناخب الوطني وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني ...
أواخر شهر أكتوبر، هذا الجاري، سيعقد مجلس الأمن، ...
رفض هشام أيت منا، رئيس جماعة المحمدية، إدراج ...
شهدت احتجاجات "جيل زد 212" التي اندلعت في ...
يُعدّ خروج الشباب للاحتجاج في المغرب ظاهرة متكرّرة ...
يبدو أن التعبيرات الإحتجاجية الأخيرة التي أطلقها جيل ...
أيها الزعماء النقابيون، عودوا إلى نُبل من سبقوكم. ...
بعد نداء التشاور والتواصل الموجه إلى كافة فعاليات ...
أعلن نادي أولمبيك آسفي، الاثنين 6 أكتوبر 2025، ...
