لوضع حد للأجواء المتوترة بين العديد من المستشارين الجماعيين بالمجلس الجماعي لبوزنيقة، تدخل بعض أصحاب النيات الحسنة وأصلحوا ذات البين و"دخلوا بخيط أبيض"، بين المنتخبين المنتمين لثلاثة أحزاب.
وتم إبرام صلح بين كل الأطراف التي تبادلت"الضرب والرفس" ببهو بناية جماعة بوزنيقة خلال الدورة الأخيرة.
بعد تجاوز هذه الخلافات، يطرح الساكنة السؤال التالي: هل سيتم الإجماع على النقط المرتبطة بالمصلحة العامة لبوزنيقة وتجاوز صيغة " شد ليا نقطع ليك"؟