طالب الدكتور عبد الكريم المانوزي، الكاتب العام للجمعية الطبية لإعادة تأهيل ضحايا العنف وسوء المعاملة، بضمان كرامة المرأة وصيانة حقها في العدالة والمساواة، في تصريح صحافي لموقع أنفاس بريس، خلال تغطية حفل الجمعية الطبية الذي أقيم بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، تحت شعار نساء من أجل الحرية والمساواة.
وقال الدكتور أنهم نظموا هذا اليوم للاحتفاء بالمرأة وبكل المناضلات اللواتي حضروا لمقر الجمعية، وأن هذا اللقاء مناسبة للمطالبة بجملة من حقوق المرأة، التي تضمها لها مواثيق دولية ووطنية، إلا أنها لا تجسد بشكل عملي.
وتابع الدكتور المانوزي قائلا: نتمنى أن ترى المواثيق الضامنة لحقوق المرأة في بلادنا النور، للمكانة التي تحظى بها، فهي معادلة أساسية ونصف المجتمع والسبيل لازدهار وتقدم أي دولة.
واسترسل الطبيب المختص في أمراض الجهاز الهضمي قوله مشيرا إلى أن اليوم العالمي للمرأة مناسبة للتذكير بمناضلات وشهيدات هذا الوطن، اللواتي ضحين بالغالي والنفيس وبأرواحهن في سبيل المغرب، الممثلات في هذا اللقاء بأقاربهم الذين حرصوا على الحضور تكريما لهن ولما قدموه من تضحيات جسيمة لبناء دولة الحق والقانون.
وتابع الدكتور المانوزي قائلا: نتمنى أن ترى المواثيق الضامنة لحقوق المرأة في بلادنا النور، للمكانة التي تحظى بها، فهي معادلة أساسية ونصف المجتمع والسبيل لازدهار وتقدم أي دولة.
واسترسل الطبيب المختص في أمراض الجهاز الهضمي قوله مشيرا إلى أن اليوم العالمي للمرأة مناسبة للتذكير بمناضلات وشهيدات هذا الوطن، اللواتي ضحين بالغالي والنفيس وبأرواحهن في سبيل المغرب، الممثلات في هذا اللقاء بأقاربهم الذين حرصوا على الحضور تكريما لهن ولما قدموه من تضحيات جسيمة لبناء دولة الحق والقانون.
وأفاد الدكتور المانوزي في ذات التصريح، أن اللقاء المنظم داخل فضاء مقر الجمعية عرف حضورا نسائيا متميزا، بالرغم من أن عددا كبيرا من النساء، ضحايا العنف وسنوات الرصاص تعذر عليهن المشاركة في هذا الجمع.
وأردف الكاتب العام للجمعية الطبية حديثه مؤكدا على أن جمعيتهم تسير على النهج ذاته، إذ يعملون على أن تسود مبادئ سامية ولبناء بلد قائم على الديموقراطية والحقوق.
وذكر الدكتور بأن جمعيتهم التي أخدت على عاتقها مهمة التكفل بضحايا التعذيب، وسعت مؤخرا الدائرة لتشمل النساء المعنفات ومهاجري جنوب الصحراء وكذا الأطفال.
وأردف الكاتب العام للجمعية الطبية حديثه مؤكدا على أن جمعيتهم تسير على النهج ذاته، إذ يعملون على أن تسود مبادئ سامية ولبناء بلد قائم على الديموقراطية والحقوق.
وذكر الدكتور بأن جمعيتهم التي أخدت على عاتقها مهمة التكفل بضحايا التعذيب، وسعت مؤخرا الدائرة لتشمل النساء المعنفات ومهاجري جنوب الصحراء وكذا الأطفال.