عبد اللطيف بيرا، شيخ قبيلة أولاد بن السبع ينظم شيوخ القبائل الصحراوية يوم الأربعاء 6 أكتوبر 2021 لقاء تواصليا بمنزل شيخ قبيلة الشرفاء ولاد أبي السباع عبد اللطيف بيرة بالعيون.
الاجتماع، حسب حسنا الموساوي، شيخ قبيلة الركيبات، سيخصص، لتأكيد تعلق شيوخ وأعيان قبائل الصحراء، بالعرش العلوي، مجددين البيعة للملك محمد السادس.
وقال الموساوي في اتصال هاتفي مع جريدة "أنفاس بريس"، أن الاجتماع سيتوج برفع برقية ولاء وإخلاص الملك محمد السادس، وذلك على خلفية الاستحقاقات الانتخابية الأخيرة التي عرفها المغرب، وشهدت مشاركة مكثفة للصحراويين سواء من خلال التصويت أو الترشح، بلغت نسبة عالية، تؤكد تقرير مصيرهم ومغربيتهم، وهو ما يكذب وينفي بشكل قاطع كل مزاعم جبهة البوليساريو وراعيتها الجزائر، مشاركة تثبت تشبث أبناء الأقاليم الجنوبية بالوحدة الترابية للمملكة، وتكذب بشكل واضح وجلي ادعاءات جبهة البوليساريو لتمثيلية كل الصحراويين وبانعدام الحريات في الأقاليم الصحراوية.
انتخابات رغم أنها كانت من تأطير الأحزاب السياسية فقد لعبت فيها القبائل دورا حاسما، من خلال حث أبنائها على الترشح والتصويت، مما أعطاها زخما ديمقراطيا، ضم كل الأطياف القبلية، في تناقض تام مع تدبير الاختلاف كما هو معمول به في مخيمات تندوف، حيث لا صوت غير الصوت الوحيد ولا أحزاب غير القيادة العسكرية لجبهة البوليساريو ولا مجتمع مدني غير أشخاص يبدون الولاء للقيادة العسكرية، والويل لمن خالفها..
الاجتماع، حسب حسنا الموساوي، شيخ قبيلة الركيبات، سيخصص، لتأكيد تعلق شيوخ وأعيان قبائل الصحراء، بالعرش العلوي، مجددين البيعة للملك محمد السادس.
وقال الموساوي في اتصال هاتفي مع جريدة "أنفاس بريس"، أن الاجتماع سيتوج برفع برقية ولاء وإخلاص الملك محمد السادس، وذلك على خلفية الاستحقاقات الانتخابية الأخيرة التي عرفها المغرب، وشهدت مشاركة مكثفة للصحراويين سواء من خلال التصويت أو الترشح، بلغت نسبة عالية، تؤكد تقرير مصيرهم ومغربيتهم، وهو ما يكذب وينفي بشكل قاطع كل مزاعم جبهة البوليساريو وراعيتها الجزائر، مشاركة تثبت تشبث أبناء الأقاليم الجنوبية بالوحدة الترابية للمملكة، وتكذب بشكل واضح وجلي ادعاءات جبهة البوليساريو لتمثيلية كل الصحراويين وبانعدام الحريات في الأقاليم الصحراوية.
انتخابات رغم أنها كانت من تأطير الأحزاب السياسية فقد لعبت فيها القبائل دورا حاسما، من خلال حث أبنائها على الترشح والتصويت، مما أعطاها زخما ديمقراطيا، ضم كل الأطياف القبلية، في تناقض تام مع تدبير الاختلاف كما هو معمول به في مخيمات تندوف، حيث لا صوت غير الصوت الوحيد ولا أحزاب غير القيادة العسكرية لجبهة البوليساريو ولا مجتمع مدني غير أشخاص يبدون الولاء للقيادة العسكرية، والويل لمن خالفها..
