فاطمة الزهراء باللون الأزرق أفادت تقارير صحافية أنه من المتوقع أن تغير بطلة أولمبياد الشباب 2018 في التايكواندو فاطمة الزهراء أبو فارس جنسيتها الرياضية للمشاركة في الألعاب الأولمبية وبطولات العالم المقبلة بعدما قررت جامعة التايكواندو إقصاءها من المنتخب الوطني وتهميشها بشكل ممنهج بسبب تصفية حسابات مع مدربها الشخصي، رغم أنها الأقوى افريقيا في الوزن الثقيل.
وكانت البطلة فاطمة الزهراء أبوفراس قد قالت قبل فترة،في تصريح خاص لجريدة "أنفاس بريس" إنها تعاني من التهميش و اللامبالاة بعد الإصابة التي ألمت بها في رجلها، مؤكدة أنها لعبت برجل مصابة في الألعاب المدرسية وبطولة أفريقيا وإقصائيات الألعاب الأولمبية
و بطولة العالم قبل المشاركة في أولمبياد الشباب سنة 2018.ومع ذلك ، كان دائما الذهب من نصيب البطلة أبو فراس بفضل العزيمة و الإصرار.
و تابعت ابنة مدينة الفقيه بنصالح فاطمة الزهراء أنه مباشرة بعد العودة من أولمبياد الشباب، خضعت لثلاث عمليات جراحية؛ مشددة أن والدها هو من تحمل جميع النفقات المالية. ولم تكلف الجهات المعنية و في مقدمتها الجامعة الملكية المغربية للتكواندو نفسها حتى عناء السؤال عن الحالة الصحية لبطلة شابة مقبلة عل اجتياز امتحان البكالوريا.
وحاولت جريدة "أنفاس بريس" التواصل مع البطلة فاطمة الزهراء أبو فراس لكنها لا ترد على المكالمات.
كما أن الجريدة تعمل في إطار قاعدة الإنصاف على أخذ وجهة نظر الجامعة المعنية، لكن بدون جدوى.
وكانت البطلة فاطمة الزهراء أبوفراس قد قالت قبل فترة،في تصريح خاص لجريدة "أنفاس بريس" إنها تعاني من التهميش و اللامبالاة بعد الإصابة التي ألمت بها في رجلها، مؤكدة أنها لعبت برجل مصابة في الألعاب المدرسية وبطولة أفريقيا وإقصائيات الألعاب الأولمبية
و بطولة العالم قبل المشاركة في أولمبياد الشباب سنة 2018.ومع ذلك ، كان دائما الذهب من نصيب البطلة أبو فراس بفضل العزيمة و الإصرار.
و تابعت ابنة مدينة الفقيه بنصالح فاطمة الزهراء أنه مباشرة بعد العودة من أولمبياد الشباب، خضعت لثلاث عمليات جراحية؛ مشددة أن والدها هو من تحمل جميع النفقات المالية. ولم تكلف الجهات المعنية و في مقدمتها الجامعة الملكية المغربية للتكواندو نفسها حتى عناء السؤال عن الحالة الصحية لبطلة شابة مقبلة عل اجتياز امتحان البكالوريا.
وحاولت جريدة "أنفاس بريس" التواصل مع البطلة فاطمة الزهراء أبو فراس لكنها لا ترد على المكالمات.
كما أن الجريدة تعمل في إطار قاعدة الإنصاف على أخذ وجهة نظر الجامعة المعنية، لكن بدون جدوى.
