جانب من أشغال التعاضدية العامة لهيئات المحامين بـ 135 صوتا تمكن النقيب محمد أمين بيزولال (هيئة اكادير) من ضمان مقعده في مكتب التعاضدية العامة لهيئات المحامين، فئة المنتخبين، في الدور الأول، في حين حاز المقاعد المتبقية ضمن الدور الثاني الأساتذة بوشعيب زلواش (هيئة الدار البيضاء) ورضوان عبابو (هيئة فاس) والنقيب عبد السلام جليبن (هيئة تازة).
وتنافس على المقاعد الأربعة، 11 مرشحا من بينهم 4 نقباء سابقين، في هذه الانتخابات التي أجريت يوم السبت 3 أبريل 2021 بمقر نادي المحامين ببوسكورة، وهكذا اكتمل الشوط الأول من انتخاب مكتب تعاضدية المحامين الذي يضم إلى جانب المنتخبين الأربعة، 17 نقيبا ممارسا بالصفة، ليصل المجموع إلى 21 عضوا.
وفي الوقت الذي ينص فيه القانون الأساسي للتعاضدية العامة للمحامين على انتخاب رئيسها من بين مكتب التعاضدية، أصر أعضاء مجلس هيئة الدار البيضاء على استكمال الهيكلة بانتخاب مسؤولي اللجان إلى جانب الرئيس، ارتأت أغلبية أعضاء باقي الهيئات على إرجاء استكمال الهيكلة إلى تاريخ لاحق، وهو ما جعل القاعة تنقسم بين مؤيد لهذا الطرح، ومعارض له، وهو ما أدى إلى ارتفاع حدة النقاش، وكادت تتطور الأمور إلى ما لايحمد عقباه، ورفع أعضاء هيئة الدار البيضاء شعار "لا للكولسة"، وهو ما رفضه باقي المحتجين، معتبرين أن العملية الانتخابية مرت في ظروف نزيهة، ويبقى من حق أعضاء المكتب توزيع المهام فيما بينهم وفق ما تقتضيه القوانين الضابطة، سواء بآليتي الانتخاب أو التوافق..
وقد جرى انسحاب عدد من نقباء وأعضاء الهيئات خارج الدار البيضاء، ليتم تحديد أسبوع لعقد لقاء مكتب التعاضدية واستكمال الهيكلة، بالمقابل جدد النقيب الطاهر موافق، انسحاب هيئة المحامين بالدار البيضاء من جمعية هيئات المحامين بالمغرب.
وتنافس على المقاعد الأربعة، 11 مرشحا من بينهم 4 نقباء سابقين، في هذه الانتخابات التي أجريت يوم السبت 3 أبريل 2021 بمقر نادي المحامين ببوسكورة، وهكذا اكتمل الشوط الأول من انتخاب مكتب تعاضدية المحامين الذي يضم إلى جانب المنتخبين الأربعة، 17 نقيبا ممارسا بالصفة، ليصل المجموع إلى 21 عضوا.
وفي الوقت الذي ينص فيه القانون الأساسي للتعاضدية العامة للمحامين على انتخاب رئيسها من بين مكتب التعاضدية، أصر أعضاء مجلس هيئة الدار البيضاء على استكمال الهيكلة بانتخاب مسؤولي اللجان إلى جانب الرئيس، ارتأت أغلبية أعضاء باقي الهيئات على إرجاء استكمال الهيكلة إلى تاريخ لاحق، وهو ما جعل القاعة تنقسم بين مؤيد لهذا الطرح، ومعارض له، وهو ما أدى إلى ارتفاع حدة النقاش، وكادت تتطور الأمور إلى ما لايحمد عقباه، ورفع أعضاء هيئة الدار البيضاء شعار "لا للكولسة"، وهو ما رفضه باقي المحتجين، معتبرين أن العملية الانتخابية مرت في ظروف نزيهة، ويبقى من حق أعضاء المكتب توزيع المهام فيما بينهم وفق ما تقتضيه القوانين الضابطة، سواء بآليتي الانتخاب أو التوافق..
وقد جرى انسحاب عدد من نقباء وأعضاء الهيئات خارج الدار البيضاء، ليتم تحديد أسبوع لعقد لقاء مكتب التعاضدية واستكمال الهيكلة، بالمقابل جدد النقيب الطاهر موافق، انسحاب هيئة المحامين بالدار البيضاء من جمعية هيئات المحامين بالمغرب.
