الفريق الاستقلالي المتواجد بمنطقة الكركرات عبر الفريق الإستقلالي للوحدة والتعادلية المتواجد بمنطقة الكركرات في بيان توصلت "أنفاس بريس" بنسخة منه الاستقلالي عن اعتزازه الكبير بالقرارات الملكية خدمة للوحدة الترابية للمملكة المغربية، مثمنا قرار الادارة الأمريكية الاعتراف الرسمي بمغربية الصحراء وإقامة قنصلية أمريكية بمدينة الداخلة.
ودعا الفريق الإستقلالي الحكومة الى استثمار هذا الوضع الإيجابي الذي تعرفه قضية الوحدة الترابية والتسريع بتفيعل وأجرأة مخطط المغرب لتمتيع أقاليمنا الجنوبية بالحكم الذاتي في إطار السيادة المغربية، باعتباره منطلقا قويا لتعزيز مسلسل تنمية أقاليمنا الجنوبية الغالية، معبرا عن اعتزازه الكبير بمضمون المكالمة الهاتفية التي أجراها جلالة الملك مع الرئيس الفلسطيني، والتي أكدت على موقف المملكة المغربية الثابت والداعم للقضية الفلسطينية، عبر حل الدولتين، انطلاقا من مفاوضات بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي باعتباره السبيل الوحيد للوصول إلى حل نهائي ودائم وشامل لهذا الصراع.
في نفس السياق، ندد الفريق الإستقلالي بمجلس النواب بالأعمال الاستفزازية التي قامت بها مؤخرا شرذمة من قطاع الطرق المنتمون لجبهة البوليساريو والتي كانت تروم خلق واقع جديد يستهدف عزل المغرب عن محيطه الإقليمي والقاري، من خلال تعطيل حركة المرور المدنية والتجارية بين المغرب وموريتانيا، عبر معبر الكركرات الذي يعتبر شريانه الأساسية ومنفذه الوحيد نحو عمقه الافريقي، لأكثر من ثلاثة أسابيع، وما تشكله هذه الممارسات من تهديد خطير للأمن والاستقرار بالمنطقة المغاربية والساحل، مثمنا الأعمال الجبارة التي قامت بها القوات المسلحة الملكية من أجل تمديد الجدار الأمني الدفاعي إلى الحدود مع موريتانيا، لوضع حد لأي اختراق من شأنه المس بسيادة المغرب ومصالحه الحيوية وزعزعة الأمن والاستقرار بالمنطقة.
كما دعا الأمم المتحدة لتحمل كامل مسؤوليتها لوقف جميع الأعمال العدوانية التي من شأنها المس بأمن واستقرار المنطقة والحرص على تنفيذ بنود الاتفاق الدولي الخاص بوقف إطلاق النار.
ودعا الفريق الإستقلالي الحكومة الى استثمار هذا الوضع الإيجابي الذي تعرفه قضية الوحدة الترابية والتسريع بتفيعل وأجرأة مخطط المغرب لتمتيع أقاليمنا الجنوبية بالحكم الذاتي في إطار السيادة المغربية، باعتباره منطلقا قويا لتعزيز مسلسل تنمية أقاليمنا الجنوبية الغالية، معبرا عن اعتزازه الكبير بمضمون المكالمة الهاتفية التي أجراها جلالة الملك مع الرئيس الفلسطيني، والتي أكدت على موقف المملكة المغربية الثابت والداعم للقضية الفلسطينية، عبر حل الدولتين، انطلاقا من مفاوضات بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي باعتباره السبيل الوحيد للوصول إلى حل نهائي ودائم وشامل لهذا الصراع.
في نفس السياق، ندد الفريق الإستقلالي بمجلس النواب بالأعمال الاستفزازية التي قامت بها مؤخرا شرذمة من قطاع الطرق المنتمون لجبهة البوليساريو والتي كانت تروم خلق واقع جديد يستهدف عزل المغرب عن محيطه الإقليمي والقاري، من خلال تعطيل حركة المرور المدنية والتجارية بين المغرب وموريتانيا، عبر معبر الكركرات الذي يعتبر شريانه الأساسية ومنفذه الوحيد نحو عمقه الافريقي، لأكثر من ثلاثة أسابيع، وما تشكله هذه الممارسات من تهديد خطير للأمن والاستقرار بالمنطقة المغاربية والساحل، مثمنا الأعمال الجبارة التي قامت بها القوات المسلحة الملكية من أجل تمديد الجدار الأمني الدفاعي إلى الحدود مع موريتانيا، لوضع حد لأي اختراق من شأنه المس بسيادة المغرب ومصالحه الحيوية وزعزعة الأمن والاستقرار بالمنطقة.
كما دعا الأمم المتحدة لتحمل كامل مسؤوليتها لوقف جميع الأعمال العدوانية التي من شأنها المس بأمن واستقرار المنطقة والحرص على تنفيذ بنود الاتفاق الدولي الخاص بوقف إطلاق النار.
