الثلاثاء 23 إبريل 2024
اقتصاد

جامعة محمد السادس تواكب مبادرات التنمية المستدامة بإقليم الرحامنة

جامعة محمد السادس تواكب مبادرات التنمية المستدامة بإقليم الرحامنة عامل إقليم الرحامنة عزيز بوينيان، (يسارا) ورئيس جامعة محمد السادس، هشام الهبطي، خلال توقيع اتفاقية الشراكة
وقع عامل إقليم الرحامنة  عزيز بوينيان، ورئيس جامعة محمد السادس متعددة التخصصات هشام الهبطي، على اتفاقية إطار للشراكة، تواكب وتدعم من خلالها الجامعة مبادرات التنمية المستدامة بالإقليم. 
ومن خلال هذه الاتفاقية، التي تم توقيعها يوم 21 أكتوبر 2020 ببنجرير.
ومن خلال هذه الاتفاقية، التي تم توقيعها يوم 21 أكتوبر 2020 ببنجرير،  يضفي الطرفان طابعا مؤسساتيا على تعاونهما، والذي انطلق منذ تدشين الجامعة من طرف الملك محمد السادس في يناير 2017، في إطار انفتاح الجامعة على محيطها المحلي والجهوي.
وسيكون لطلبة الجامعة في مختلف الشُعب دور مهم في تنزيل مضامين هذه الاتفاقية، حيث سيساهمون بشكل فعلي في اقتراح وتنفيذ المشاريع في مختلف مناطق الإقليم، ومشاركة تجربة الجامعة مع شباب المنطقة.
وتطمح هذه الاتفاقية إلى تحقيق الأهداف التالية:
تقوية روابط الجامعة ومنظومتها مع مدينة بنجرير، وعلى نطاق أوسع اقليم الرحامنة، لجعلها رافعة للتنمية على المستوى الوطني والقاري؛ 
توحيد جهود مكونات منظومة الجامعة حول أهداف مشتركة، من خلال توحيد الموارد وتسريع تنفيذ المشاريع؛
انفتاح الجامعة على بيئتها المحلية باعتبارها طرفا معنيا يهدف إلى دعم تنمية وجاذبية الإقليم؛ 
إعطاء الأولوية للمشاريع ذات التأثير المباشر على الساكنة المحلية، وتمهيد الطريق لمزيد من المشاريع المهيكلة على المدى المتوسط ​​والبعيد.
كما ترتكز الاتفاقية على خمسة محاور رئيسية، تمت بلورتها على شكل 25 مشروع برنامج تغطي جل تراب الإقليم، ستكون قاعدة لبلورة اتفاقيات خاصة يتم وضعها على المديين القريب والمتوسط.  
هذه المحاور الخمسة هي الصحة والوقاية، والتكوين والتربية والحكامة، والتنمية الاقتصادية من خلال مواكبة المقاولات الصغرى، و البيئة والتنمية الحضرية والمجالية ثم الثقافة وتنشيط المدينة.
وستعتمد هذه المبادرة على مساهمة الشركاء المؤسساتيين والفاعلين المحليين، وذلك للمساهمة في إنجاحها كمبادرة جماعية ومستدامة.
يضفي الطرفان طابعا مؤسساتيا على تعاونهما، والذي انطلق منذ تدشين الجامعة من طرف جلالة الملك محمد السادس نصره الله في يناير 2017، في إطار انفتاح الجامعة على محيطها المحلي والجهوي.
وسيكون لطلبة الجامعة في مختلف الشُعب دور مهم في تنزيل مضامين هذه الاتفاقية، حيث سيساهمون بشكل فعلي في اقتراح وتنفيذ المشاريع في مختلف مناطق الإقليم، ومشاركة تجربة الجامعة مع شباب المنطقة.
وتطمح هذه الاتفاقية إلى تحقيق الأهداف التالية:
تقوية روابط الجامعة ومنظومتها مع مدينة بنجرير، وعلى نطاق أوسع اقليم الرحامنة، لجعلها رافعة للتنمية على المستوى الوطني والقاري؛ 
توحيد جهود مكونات منظومة الجامعة حول أهداف مشتركة، من خلال توحيد الموارد وتسريع تنفيذ المشاريع؛
انفتاح الجامعة على بيئتها المحلية باعتبارها طرفا معنيا يهدف إلى دعم تنمية وجاذبية الإقليم؛ 
إعطاء الأولوية للمشاريع ذات التأثير المباشر على الساكنة المحلية، وتمهيد الطريق لمزيد من المشاريع المهيكلة على المدى المتوسط ​​والبعيد.
كما ترتكز الاتفاقية على خمسة محاور رئيسية، تمت بلورتها على شكل 25 مشروع برنامج تغطي جل تراب الإقليم، ستكون قاعدة لبلورة اتفاقيات خاصة يتم وضعها على المديين القريب والمتوسط.  
هذه المحاور الخمسة هي الصحة والوقاية، والتكوين والتربية والحكامة، والتنمية الاقتصادية من خلال مواكبة المقاولات الصغرى، و البيئة والتنمية الحضرية والمجالية ثم الثقافة وتنشيط المدينة.
وستعتمد هذه المبادرة على مساهمة الشركاء المؤسساتيين والفاعلين المحليين، وذلك للمساهمة في إنجاحها كمبادرة جماعية ومستدامة.