الطفل محمد أمين بوزناد يخوض الرأي العام المحلي بآسفي، حملة من أجل تسليط الضوء على مصير الطفل محمد أمين بوزناد، 16 سنة، الذي أعلنت عمته في تدوينة لها على "فيسبوك" أنه اختفى صباح الثلاثاء 13 أكتوبر 2020، "وقد يكون تعرض لعملية اختطاف أثناء عودته من ثانوية الخوارزمي بآسفي"، تقول التدوينة، مضيفة أن ابن أخيها، البالغ من العمر 16 سنة، يقطن بتجزئة العيون قرب مرجان، كان لحظة اختطافه على تواصل معها هاتفيا، قبل أن تسمع صرختين لابن أخيها، وبعدها انقطع الخط نهائيا.
وناشدت عمة التلميذ المختطف، خلال التدوينة ذاتها، كل شخص يعرف أي معلومة عن ابن اخيها أن يتواصل معها أو يتصل بالشرطة.
وفي انتظار تأكيد أو نفي هذه الواقعة من قبل المصالح الأمنية، يدق الرأي العام ناقوس الخطر لارتفاع حالات اختطاف الأطفال في الفترة الأخيرة.
وناشدت عمة التلميذ المختطف، خلال التدوينة ذاتها، كل شخص يعرف أي معلومة عن ابن اخيها أن يتواصل معها أو يتصل بالشرطة.
وفي انتظار تأكيد أو نفي هذه الواقعة من قبل المصالح الأمنية، يدق الرأي العام ناقوس الخطر لارتفاع حالات اختطاف الأطفال في الفترة الأخيرة.
