وناشدت عمة التلميذ المختطف، خلال التدوينة ذاتها، كل شخص يعرف أي معلومة عن ابن اخيها أن يتواصل معها أو يتصل بالشرطة.
وفي انتظار تأكيد أو نفي هذه الواقعة من قبل المصالح الأمنية، يدق الرأي العام ناقوس الخطر لارتفاع حالات اختطاف الأطفال في الفترة الأخيرة.