أكد وزير الصحة، خالد ايت الطالب، أن إقرار عيد الأضحى كان في سياق مغاير للوضع الوبائي الحالي، حيث كانت الحالة الوبائية مستقرة، وكل الاحتياطات والتدابير الاحترازية تم اتخاذها.
وأضاف وزير الصحة في ندوة صحفية بعد ظهر يوم الإثنين 27 يوليوز 2020، أن فجائية تغير المعطيات الوبائية "فرض علينا منع التنقل من وإلى المدن المدرجة في بلاغ الأخير لوزارتي الداخلية والصحة، ففي ظرف اسبوع تضاعفت أعداد الإصابات وارتفعت حالات الموت والتطبيب السريري، وكنا امام إجراء لاثاني له، وهو غلق هذه المدن حتى لا تتطور الأمور لما هو أفدح، ونحن لم نختر هذه المدن بعينها، بل الحالة الوبائية هي التي اختارتهم دون سواهم"، يقول وزير الصحة، مضيفا بلغة الأرقام:
- جهة الدار البيضاء في أربعة اشهر تم تسجيل 2960 إصابة بفيروس كورونا، في حين تم تسجيل 2162 حالة في ظرف أسبوعين فقط.
- جهة فاس مكناس في أربعة اشهر تم تسجيل 1405 إصابة بفيروس كورونا، في حين تم تسجيل 2162 حالة في ظرف أسبوعين فقط.
- جهة الحسيمة في أربعة اشهر تم تسجيل 1343 إصابة بفيروس كورونا، في حين تم تسجيل 3387 حالة في ظرف أسبوعين فقط.
- جهة مراكش في أربعة اشهر تم تسجيل 1600 إصابة بفيروس كورونا، في حين تم تسجيل 1620 حالة في ظرف أسبوعين فقط.
- جهة مراكش في أربعة اشهر تم تسجيل 1600 إصابة بفيروس كورونا، في حين تم تسجيل 1620 حالة في ظرف أسبوعين فقط
كل هذه المعطيات المتطورة، يقول وزير الصحة، "فرضت علينا اتخاذ هذا القرار الصعب، رغم ضيق المهلة الزمنية، وهذا هو المعمول به في عدد من الدول التي تعرف فجائية التطور الوبائي، "لأن الفيروس لم يمنحنا وقتا كافيا، حتى نمنحه لكم، نحن أمام المصلحة العامة، ولو أعطيناكم مهلة زمنية للسفر، لكنا شركاء في نقل الفيروس لمناطق أخرى، ونحن نسعى من هذا الإجراء لحماية المدن التي تعرف انخفاضا لعدد الإصابات وتطويقا للمدن التي تعرف ارتفاع نسبة الوباء".
وبخصوص العودة للحجر الصحي، أكد وزير الصحة أنه قرار سيكون مؤلما، لقساوة تداعياته، لكنه مرتبط بتطور الوضع الوبائي وطنيا ودوليا.
وأضاف وزير الصحة في ندوة صحفية بعد ظهر يوم الإثنين 27 يوليوز 2020، أن فجائية تغير المعطيات الوبائية "فرض علينا منع التنقل من وإلى المدن المدرجة في بلاغ الأخير لوزارتي الداخلية والصحة، ففي ظرف اسبوع تضاعفت أعداد الإصابات وارتفعت حالات الموت والتطبيب السريري، وكنا امام إجراء لاثاني له، وهو غلق هذه المدن حتى لا تتطور الأمور لما هو أفدح، ونحن لم نختر هذه المدن بعينها، بل الحالة الوبائية هي التي اختارتهم دون سواهم"، يقول وزير الصحة، مضيفا بلغة الأرقام:
- جهة الدار البيضاء في أربعة اشهر تم تسجيل 2960 إصابة بفيروس كورونا، في حين تم تسجيل 2162 حالة في ظرف أسبوعين فقط.
- جهة فاس مكناس في أربعة اشهر تم تسجيل 1405 إصابة بفيروس كورونا، في حين تم تسجيل 2162 حالة في ظرف أسبوعين فقط.
- جهة الحسيمة في أربعة اشهر تم تسجيل 1343 إصابة بفيروس كورونا، في حين تم تسجيل 3387 حالة في ظرف أسبوعين فقط.
- جهة مراكش في أربعة اشهر تم تسجيل 1600 إصابة بفيروس كورونا، في حين تم تسجيل 1620 حالة في ظرف أسبوعين فقط.
- جهة مراكش في أربعة اشهر تم تسجيل 1600 إصابة بفيروس كورونا، في حين تم تسجيل 1620 حالة في ظرف أسبوعين فقط
كل هذه المعطيات المتطورة، يقول وزير الصحة، "فرضت علينا اتخاذ هذا القرار الصعب، رغم ضيق المهلة الزمنية، وهذا هو المعمول به في عدد من الدول التي تعرف فجائية التطور الوبائي، "لأن الفيروس لم يمنحنا وقتا كافيا، حتى نمنحه لكم، نحن أمام المصلحة العامة، ولو أعطيناكم مهلة زمنية للسفر، لكنا شركاء في نقل الفيروس لمناطق أخرى، ونحن نسعى من هذا الإجراء لحماية المدن التي تعرف انخفاضا لعدد الإصابات وتطويقا للمدن التي تعرف ارتفاع نسبة الوباء".
وبخصوص العودة للحجر الصحي، أكد وزير الصحة أنه قرار سيكون مؤلما، لقساوة تداعياته، لكنه مرتبط بتطور الوضع الوبائي وطنيا ودوليا.
