يشتكي سكان دوار بوعشرين بجماعة لبريكيين بإقليم الرحامنة، من ضعف شبكة الاتصالات ما يجعل إجراء المكالمات أمرا صعب المنال، ناهيك عن الضعف الكبير في صبيب الأنترنت الذي أضحى من أساسيات الحياة والدراسة، خاصة بعد ظهور فيروس كورونا وما نتج عنه من توجه نحو التعليم عن بعد.
وطالب سكان الدوار والذي يتجاوز عدد منازله ألف منزل، الجهات المعنية باتخاذ التدابير اللازمة والقيام بما يلزم لتوفير شبكة الاتصالات والانترنت بالشكل المطلوب، مذكرين الشركات المعنية بأن العالم يسير نحو استغلال الجيل الخامس في حين يقبع الدوار في خدمات الجيل الثاني.
ودعا إبراهيم لحمادي، فاعل جمعوي السلطات بالإقليم للتدخل قصد الإسراع بتنفيذ مطالب السكان ، وتحقيق المساواة بين مواطني الإقليم وبين باقي المغاربة.
واعتبر محاورنا في اتصال هاتفي، أن مشاكل سكان دوار بوعشرين جماعة لبريكيين إقليم الرحامنة، لا تنحصر فقط في رداءة شبكة الاتصالات وضعف الانترنيت، بل تتعداها إلى ضعف البنيات التحتية الطرقية، لاسيما أن الطريق الرابطة بين دواوير الجماعة غير معبدة رغم أن الدوار من أغنى دواوير جماعة لبريكبين بإقليم الرحامنة، إذ توجد في نفوذه الترابي مجموعة من مشاريع مقالع الرمال والأحجار لمستثمرين من البرتغال وإسبانيا وقطر وعمان وكويت.
وطالب سكان الدوار والذي يتجاوز عدد منازله ألف منزل، الجهات المعنية باتخاذ التدابير اللازمة والقيام بما يلزم لتوفير شبكة الاتصالات والانترنت بالشكل المطلوب، مذكرين الشركات المعنية بأن العالم يسير نحو استغلال الجيل الخامس في حين يقبع الدوار في خدمات الجيل الثاني.
ودعا إبراهيم لحمادي، فاعل جمعوي السلطات بالإقليم للتدخل قصد الإسراع بتنفيذ مطالب السكان ، وتحقيق المساواة بين مواطني الإقليم وبين باقي المغاربة.
واعتبر محاورنا في اتصال هاتفي، أن مشاكل سكان دوار بوعشرين جماعة لبريكيين إقليم الرحامنة، لا تنحصر فقط في رداءة شبكة الاتصالات وضعف الانترنيت، بل تتعداها إلى ضعف البنيات التحتية الطرقية، لاسيما أن الطريق الرابطة بين دواوير الجماعة غير معبدة رغم أن الدوار من أغنى دواوير جماعة لبريكبين بإقليم الرحامنة، إذ توجد في نفوذه الترابي مجموعة من مشاريع مقالع الرمال والأحجار لمستثمرين من البرتغال وإسبانيا وقطر وعمان وكويت.