قام المتطوعون بطلاء الأرصفة، وإعادة رسم ممر للراجلين بمبادرة من الشباب، اكتست مدينة سبع عيون التابعة لإقليم الحاجب حلة ورونق جميل أبهر ساكنة المدينة، حيث قام عدد من الشبان المتطوعين بطلاء وتزيين جدراء عدد من الأزقة والشوارع بالمدينة، كما قاموا بحملات ترميم و نظافة لحدائق المدينة والفضاءات العمومية، وقرب المساجد، وقرب المركز الصحي.
كما قامت جمعية الشعاع والتواصل برسم جدارية بحي نورا تمجد الأدوار الإنسانية التي قام بها الأطباء والصيادلة، ورجال الأمن والجيش في مواجهة جائحة كورونا، وتتضمن رسائل شكر لهم واصفة إياهم ب " الأبطال ".
كما قام المتطوعون بطلاء الأرصفة، وإعادة رسم ممر للراجلين وسط الشارع الرئيسي لحي السعادة، وكذا بأحد شوارع حي نورا.
وقد انطلقت حملة " نقي حومتك " بمدينة سبع بتاريخ 5 يونيو 2020 من حي نورا، لتنتقل بعدها إلى حين الزيتون، ثم حي السعادة، وحي " بام "، لتعم بعدها باقي أحياء المدينة، بعد أن استحسنت ساكنة مدينة سبع هذه المبادرة التطوعية الهادفة إلى انتشال المدينة من خانة التهميش والنسيان رغم موقعها الإستراتيجي بين مدينتي فاس ومكناس.
وحسب بعض شبان المدينة، فإن هذه الحملة التي لازالت مستمرة لم تلقى أي دعم من أي مؤسسة رسمية، حيث اعتمدوا أساسا على التطوع، وعلى مساهمات الشبان المشاركين في الحملة، وبعض تجار المدينة، وقد شارك في هذه الحملة أيضا أطفال صغار، والذين انخرطوا بحماس كبير في حملات تنظيف وتزيين أحياء المدينة.
كما قامت جمعية الشعاع والتواصل برسم جدارية بحي نورا تمجد الأدوار الإنسانية التي قام بها الأطباء والصيادلة، ورجال الأمن والجيش في مواجهة جائحة كورونا، وتتضمن رسائل شكر لهم واصفة إياهم ب " الأبطال ".
كما قام المتطوعون بطلاء الأرصفة، وإعادة رسم ممر للراجلين وسط الشارع الرئيسي لحي السعادة، وكذا بأحد شوارع حي نورا.
وقد انطلقت حملة " نقي حومتك " بمدينة سبع بتاريخ 5 يونيو 2020 من حي نورا، لتنتقل بعدها إلى حين الزيتون، ثم حي السعادة، وحي " بام "، لتعم بعدها باقي أحياء المدينة، بعد أن استحسنت ساكنة مدينة سبع هذه المبادرة التطوعية الهادفة إلى انتشال المدينة من خانة التهميش والنسيان رغم موقعها الإستراتيجي بين مدينتي فاس ومكناس.
وحسب بعض شبان المدينة، فإن هذه الحملة التي لازالت مستمرة لم تلقى أي دعم من أي مؤسسة رسمية، حيث اعتمدوا أساسا على التطوع، وعلى مساهمات الشبان المشاركين في الحملة، وبعض تجار المدينة، وقد شارك في هذه الحملة أيضا أطفال صغار، والذين انخرطوا بحماس كبير في حملات تنظيف وتزيين أحياء المدينة.
