في الوقت التي أصبحت فيه الكمامات الطبية منعدمة بالصيدليات أو بأثمنة جد مرتفعة،عادت المرأة المغربية من كل الأعمار لاستخدام اللثام وذلك تفاديا للإصابة بعدوى فيروس كورونا.
الإهتمام باللثام في شكله العصري جعل النساء والفتيات يقبلن عليه بشكل كبير.
وهذا الأمر جعل اللثام بأوصافه العصرية يستعيد بريقه واهتمامه، بعدما كان إلى وقت قريب لايحظى بالإقبال عليه إلا من طرف نخبة معينة من النساء وبشكل اللواتي تقدمن في السن.