.gif)
وتيرة الأخبار الزائفة ارتفعت خلال الآونة الأخيرة تداولت عدد من منصات التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تظهر قيام سيارات الأمن الوطني مرفوقة بسيارات القوات المساعدة بإطلاق نداءات صوتية تنبههم لعدم الخروج والالتزام بالبقاء في المنازل.
وحسب مصادر "أنفاس بريس"، فإن هذه المقاطع تعد من الأخبار الزائفة، والتي لا أساس لها من الصحة، بحيث لم يثبت أن عناصر الأمن على الصعيد الوطني قامت ببث أي نداءات صوتية مباشرة للمواطنين بشأن التزامهم المنازل.
وأضاف نفس المصدر لجريدة "أنفاس بريس"، إن كل ما هنالك قيام دوريات للشرطة بجولات لمؤازرة السلطة المحلية لتنفيذ القرارات التنظيمية والتحفظية القاضية بإغلاق المحلات العمومية، الواردة في بلاغ وزارة الداخلية الصادر صبيحة يوم الإثنين 16 مارس 2020".
ومن خلال التحريات التي قامت بها "أنفاس بريس"، على مقطع فيديو عبارة عن بث مباشر في مدينة آسفي، فالحقيقة أن جمعية من المجتمع المدني تقوم بدورها في عملية التحسيس للوقاية من عدوى فيروس كورونا، ولا علاقة للحملة بالأعمال النظامية لمصالح مديرية الأمن الوطني، وإن كانت ترافقها.
بالمقابل لوحظ أن فيديوهات ممنطجة تظهر مرور دوريات للأمن وتم إدخال مقاطع صوتية مأخوذة من خطبة الجمعة الأخيرة حول مخاطر فيروس كورونا.
وحسب نفس المصادر فإن وتيرة الأخبار الزائفة ارتفعت خلال الآونة الأخيرة، وتهم بالأساس النظام العام، وهو ما تتصدى له المصالح الأمنية وفق القانون.
وحسب مصادر "أنفاس بريس"، فإن هذه المقاطع تعد من الأخبار الزائفة، والتي لا أساس لها من الصحة، بحيث لم يثبت أن عناصر الأمن على الصعيد الوطني قامت ببث أي نداءات صوتية مباشرة للمواطنين بشأن التزامهم المنازل.
وأضاف نفس المصدر لجريدة "أنفاس بريس"، إن كل ما هنالك قيام دوريات للشرطة بجولات لمؤازرة السلطة المحلية لتنفيذ القرارات التنظيمية والتحفظية القاضية بإغلاق المحلات العمومية، الواردة في بلاغ وزارة الداخلية الصادر صبيحة يوم الإثنين 16 مارس 2020".
ومن خلال التحريات التي قامت بها "أنفاس بريس"، على مقطع فيديو عبارة عن بث مباشر في مدينة آسفي، فالحقيقة أن جمعية من المجتمع المدني تقوم بدورها في عملية التحسيس للوقاية من عدوى فيروس كورونا، ولا علاقة للحملة بالأعمال النظامية لمصالح مديرية الأمن الوطني، وإن كانت ترافقها.
بالمقابل لوحظ أن فيديوهات ممنطجة تظهر مرور دوريات للأمن وتم إدخال مقاطع صوتية مأخوذة من خطبة الجمعة الأخيرة حول مخاطر فيروس كورونا.
وحسب نفس المصادر فإن وتيرة الأخبار الزائفة ارتفعت خلال الآونة الأخيرة، وتهم بالأساس النظام العام، وهو ما تتصدى له المصالح الأمنية وفق القانون.
