المحكمة الزجرية لعين السبع بالدار البيضاء أكثر من 15 محاميا سجلوا أسماءهم ضمن هيئة الدفاع في ملف الشخص الظاهر في مقطع فيديو وهو يقوم بالنصب في ملف قضائي كان معروضا على انظار المحكمة.
وكان من بين المحامين لإعداد الدفاع الأستاذ عمر ودرا، رئيس جمعية هيئات المحامين بالمغرب، الذي اكتفى بالحضور دون تسجيل اسمه ضمن هيئة الدفاع.
وكشف أحد المحامين، أن جل أعضاء هيئة الدفاع تنوب عن الشرطي المتهم بتسليم المعتقلة المذكورة في شريط الفيديو هاتفه النقال لإجراء مكالمة هاتفية مع المشتبه الرئيسي في الملف، من داخل المحكمة.
ومثل المتهمون الأربعة في حالة اعتقال أمام المحكمة الزجرية لعين السبع بالدار البيضاء، بعد ظهر يومه الثلاثاء 19 نونبر 2019، ضمن أول جلسة عمومية، ليقرر رئيس الجلسة إرجاءها ليوم الخميس21 من نفس الشهر..
وكان بلاغ صادر عشية يوم الإثنين 18 نونبر 2019، تحدث عن وكيل الملك بابتدائية عين السبع تحدث فيه عن توقيف الشرطي الذي سلم المعتقلة هاتفه الشخصي لإجراء اتصال هاتفي، وكذا موظف أمني آخر تربطه صداقة مع المشتبه فيه الرئيسي، وبأنه نصح هذا الأخير بالاختفاء عن الأنظار بعد اطلاعه على الشريط، إلى جانب شخص آخر، بالإضافة إلى المشتبه فيه الرئيسي الظاهر في مقطع الفيديو، حيث توبعوا من أجل الاشتباه في ارتكاب الأربعة لجنح النصب وانتحال صفة حددت السلطة العامة شروط اكتسابها والمشاركة في النصب ومساعدة شخص على الاختفاء عن البحث والاعتقال.
يذكر أن الأبحاث متواصلة للكشف عن شركاء آخرين محتملين في القضية.. وهو ما يجعل عنصر التشويق حاضرا بقوة في هذا الملف.
وكان من بين المحامين لإعداد الدفاع الأستاذ عمر ودرا، رئيس جمعية هيئات المحامين بالمغرب، الذي اكتفى بالحضور دون تسجيل اسمه ضمن هيئة الدفاع.
وكشف أحد المحامين، أن جل أعضاء هيئة الدفاع تنوب عن الشرطي المتهم بتسليم المعتقلة المذكورة في شريط الفيديو هاتفه النقال لإجراء مكالمة هاتفية مع المشتبه الرئيسي في الملف، من داخل المحكمة.
ومثل المتهمون الأربعة في حالة اعتقال أمام المحكمة الزجرية لعين السبع بالدار البيضاء، بعد ظهر يومه الثلاثاء 19 نونبر 2019، ضمن أول جلسة عمومية، ليقرر رئيس الجلسة إرجاءها ليوم الخميس21 من نفس الشهر..
وكان بلاغ صادر عشية يوم الإثنين 18 نونبر 2019، تحدث عن وكيل الملك بابتدائية عين السبع تحدث فيه عن توقيف الشرطي الذي سلم المعتقلة هاتفه الشخصي لإجراء اتصال هاتفي، وكذا موظف أمني آخر تربطه صداقة مع المشتبه فيه الرئيسي، وبأنه نصح هذا الأخير بالاختفاء عن الأنظار بعد اطلاعه على الشريط، إلى جانب شخص آخر، بالإضافة إلى المشتبه فيه الرئيسي الظاهر في مقطع الفيديو، حيث توبعوا من أجل الاشتباه في ارتكاب الأربعة لجنح النصب وانتحال صفة حددت السلطة العامة شروط اكتسابها والمشاركة في النصب ومساعدة شخص على الاختفاء عن البحث والاعتقال.
يذكر أن الأبحاث متواصلة للكشف عن شركاء آخرين محتملين في القضية.. وهو ما يجعل عنصر التشويق حاضرا بقوة في هذا الملف.
.gif)
