حضر الندوة الصحافية جميع أعضاء الجمعية المغربية للعلوم الطبية نظمت الجمعية المغربية للعلوم الطبية، مساء يوم الأربعاء 23 أكتوبر 2019 بالدارالبيضاء، ندوة صحافية حضرتها جريدة "أنفاس بريس"، وكانت مناسبة لتقديم البرنامج العلمي للمؤتمر الطبي الوطني في دورته 36، والمؤتمر الطبي المغاربي في دورته 47، وهو الحدث الذي تنظمه الجمعية تحت الرعاية الملكية، يومي 8 و9 نونبر 2019 بالدارالبيضاء، بمشاركة خبراء ومختصين مغاربة وأجانب.
وستكون هذه التظاهرة الكبرى مناسبة لتقديم جائزة البروفسور مولاي أحمد العراقي للبحث العلمي، والموجهة للأطباء الداخليين والمقيمين، تقديرا لإسهامات الراحل في المجال الطبي، وتشجيعا للأطباء على الانكباب على البحث العلمي بما ينعكس إيجابا على المواطنين.
وحضر الندوة الصحافية جميع أعضاء الجمعية المغربية للعلوم الطبية والتي دعا رئيسها الدكتور سعيد عفيفي إلى مأسسة تواصل مستمر بين الطبيب والإعلامي، خاصة حول نشر المعلومة الطبية الصحيحة ونشر الوعي الصحي وسط المجتمع، وأكد أن المحور الأساس للمؤتمر هو التكوين المستمر للطبيب كضرورة ملحة وواجب لمواكبة التطور السريع الذي يشهده عالم الطب.
كما حضر الندوة عميد الأطباء المغاربة مولاي الطاهر العلوي الذي أشار إلى أن الطبيب العام هو الركيزة الأولى لبداية التطبيب والعلاج،مضيفا أن المغرب يمر بمرحلة حساسة في مجال التكوين المستمر للطبيب وتطبيق قانون 08.12 الذي خرج إلى الوجود عام 2015.كما طالب باشراك المجتمع في إطار مقاربة تشاركية تهدف إلى المصلحة للبلاد في مجال الصحة.
ومن المنتظر أن تصدر عن ورشات المؤتمر المتعددة عدة توصيات من شأنها تقديم تصورات واقتراحات للمزيد من إصلاح المنظومة الصحية الذي يعترف الجميع بأنها في حاجة ملحة إلى التطوير رغم المجهودات التي تبذل.
وستكون هذه التظاهرة الكبرى مناسبة لتقديم جائزة البروفسور مولاي أحمد العراقي للبحث العلمي، والموجهة للأطباء الداخليين والمقيمين، تقديرا لإسهامات الراحل في المجال الطبي، وتشجيعا للأطباء على الانكباب على البحث العلمي بما ينعكس إيجابا على المواطنين.
وحضر الندوة الصحافية جميع أعضاء الجمعية المغربية للعلوم الطبية والتي دعا رئيسها الدكتور سعيد عفيفي إلى مأسسة تواصل مستمر بين الطبيب والإعلامي، خاصة حول نشر المعلومة الطبية الصحيحة ونشر الوعي الصحي وسط المجتمع، وأكد أن المحور الأساس للمؤتمر هو التكوين المستمر للطبيب كضرورة ملحة وواجب لمواكبة التطور السريع الذي يشهده عالم الطب.
كما حضر الندوة عميد الأطباء المغاربة مولاي الطاهر العلوي الذي أشار إلى أن الطبيب العام هو الركيزة الأولى لبداية التطبيب والعلاج،مضيفا أن المغرب يمر بمرحلة حساسة في مجال التكوين المستمر للطبيب وتطبيق قانون 08.12 الذي خرج إلى الوجود عام 2015.كما طالب باشراك المجتمع في إطار مقاربة تشاركية تهدف إلى المصلحة للبلاد في مجال الصحة.
ومن المنتظر أن تصدر عن ورشات المؤتمر المتعددة عدة توصيات من شأنها تقديم تصورات واقتراحات للمزيد من إصلاح المنظومة الصحية الذي يعترف الجميع بأنها في حاجة ملحة إلى التطوير رغم المجهودات التي تبذل.
