عبد المومن الطالب مدير أكاديمية الدارالبيضاء سطات خلال زيارته لمديرية التعليم ببرشيد تزامنا مع الدخول المدرسي الذي تم يوم 5 شتنبر 2019، قام عبدالمومن الطالب، مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتعليم الدار البيضاء سطات، بزيارة عمل للمديرية الإقليمية للتعليم ببرشيد مرفوقا بالعديد من رؤساء المصالح.
توقيت الزيارة حمل مجموعة من الرسائل المقروءة من عناوينها: أن هناك مجموعة من الملفات التي تحتاج لحلول مرتبطة بمجال التعليم بإقليم برشيد سواء بالمجال الحضري أو القروي ومنها ظاهرة الإكتظاظ الذي تعاني منه العديد من المؤسسات التعليمية.
هذه الظاهرة تجعل عمل رجال التعليم تجابهه مجموعة من الإكراهات، والتي تجعل تحقيق الأهداف المرجوة من التدريس لاتحقق النسب المرجوة، فكيف تسهل العملية التعليمية بقسم يتسع لأكثر من40 تلميذا؟
الإكتظاظ أصبح متفشيا بالعديد من المؤسسات التعليمية بإقليم برشيد بسبب غياب إحداث مؤسسات تعليمية، مع العلم أن الكثافة السكانية في تزايد مستمر. إلى جانب هذا الإشكال، هناك مجموعة من المشاكل المرتبطة بالتعليم الإبتدائي بالعالم القروي، لكون العديد من المؤسسات تعاني من غياب المرافق الضرورية، وبشكل خاص الماء الصالح للشرب ومساكن لرجال التعليم، فضلا عن النقص المرتبط بالنقل المدرسي في العديد من مناطق الإقليم.
الإشكال الآخر يبقى مرتبطا بالداخليات، وماتحتاجه من جودة الخدمات على واجهات متعددة، وذلك بهدف تهييء ظروف مناسبة للتلاميذ والتلميذات ،أملا في مواصلة مسارهم التعليمي في أجواء مشجعة.
هناك واجهة أخرى، تربط بوضعية مجموعة من المؤسسات التعليمية والتي تحتاج لعناية متجددة بواجهاتها ومرافقها، وذلك بسبب تقادمها، لكون بعض المؤسسات التعليمية يعود تاريخ إحداثها لعقود خلت.
هذه الظاهرة تجعل عمل رجال التعليم تجابهه مجموعة من الإكراهات، والتي تجعل تحقيق الأهداف المرجوة من التدريس لاتحقق النسب المرجوة، فكيف تسهل العملية التعليمية بقسم يتسع لأكثر من40 تلميذا؟
الإكتظاظ أصبح متفشيا بالعديد من المؤسسات التعليمية بإقليم برشيد بسبب غياب إحداث مؤسسات تعليمية، مع العلم أن الكثافة السكانية في تزايد مستمر. إلى جانب هذا الإشكال، هناك مجموعة من المشاكل المرتبطة بالتعليم الإبتدائي بالعالم القروي، لكون العديد من المؤسسات تعاني من غياب المرافق الضرورية، وبشكل خاص الماء الصالح للشرب ومساكن لرجال التعليم، فضلا عن النقص المرتبط بالنقل المدرسي في العديد من مناطق الإقليم.
الإشكال الآخر يبقى مرتبطا بالداخليات، وماتحتاجه من جودة الخدمات على واجهات متعددة، وذلك بهدف تهييء ظروف مناسبة للتلاميذ والتلميذات ،أملا في مواصلة مسارهم التعليمي في أجواء مشجعة.
هناك واجهة أخرى، تربط بوضعية مجموعة من المؤسسات التعليمية والتي تحتاج لعناية متجددة بواجهاتها ومرافقها، وذلك بسبب تقادمها، لكون بعض المؤسسات التعليمية يعود تاريخ إحداثها لعقود خلت.
