في جمعتهم الـ 15، خرج الآلاف من الجزائريين في أغلب ولايات الجزائر، لأجل تأكيد مطالب الحراك، ورفضا لرموز نظام بوتفليقة وجماعته التي خنقت الجزائر.
وشهدت ساحة البريد المركزي في العاصمة الجزائرية، توافدا أمراجا بشرية من المحتجين، وقالت جريدة "الخبر"، إن "محيط البريد المركزي من خميستي إلى باستور وحتى الجامعة المركزية، عرف استجوابا واعتقالا تعسفيا للمواطنين، مع وجود العشرات من رجال الشرطة بالزي المدني".
وشهدت ساحة البريد المركزي في العاصمة الجزائرية، توافدا أمراجا بشرية من المحتجين، وقالت جريدة "الخبر"، إن "محيط البريد المركزي من خميستي إلى باستور وحتى الجامعة المركزية، عرف استجوابا واعتقالا تعسفيا للمواطنين، مع وجود العشرات من رجال الشرطة بالزي المدني".
وسجلت الجريدة "مثل الجمعة الماضية، تعزيزات أمنية مشددة في محيط ساحة البريد المركزي واعتقالات بالجملة لمواطنين ملتحقين بها أو حتى مارين منها".