أصبحت الفساتين والمعاطف قطعا لا تستغني عنها دوقة ساسكس، ميغان ميركل، زوجة الأمير هاري، لاسيما وأنها في الثلث الأخير من الحمل، ومن المتوقع أن تضع مولودها الأول خلال أبريل القادم.

رغم أنه يمكن توقع إطلالة ميغان ميركل قبل ظهورها، إلا أنها في كل مرة تنجح في الحفاظ على مكانتها كأيقونة للأناقة، صحيح تكرر اعتماد الفساتين، لكنها تضرب كل مرة اتجاهات عصرية وغير متوقعة.

خلال احتفالية الكومنولث، اختارت ميغان ميركل فستان حرير مُطبّعًا بالسلاسل المعدنية على خلفية بيضاء. الفستان بتوقيع دار أزياء فيكتوريا بيكهام، التي أصبحت من المصممين المقربين لأسلوب ميغان ميركل. نسقت معه معطفًا باللون البيج الفاتح، وقبعة مستديرة مستوحاة من أسلوب نساء القصر الملكي، فيما انتعلت زوجًا من أحذية الـ pumpمن جلد الشامواه باللون الأخضر الداكن.

لم تكن المرة الأولى التي نتابع فيها هذا الأسلوب من الملابس المطبّعة، بينما ظهر على ممشى عروض الأزياء هذا الاتجاه الذي يعود إلى حقبة الثمانينيات، وإذا كان في تلك الحقبة الزمنية مرتبطًا أكثر بالأوشحة (السكارف)، فإنه عاد ليزيّن أزياءً مختلفة مثل الفساتين والقمصان النسائية، وأيضًا التنانير.