بعد عرض الفيديوهات الجنسية الخاصة بتوفيق بوعشرين، ونظرا لما جاء فيها من بشاعة وفظاعة وجنس فموي ولعق أصابع القدمين ولحس المؤخرة وقذف، وكل المشاهد الجنسية الشاذة التي لا تشاهد إلا في أفلام "البورنو"، وضمن كتيبة من الأفلام البورنوغرافية التي يمارس فيها الجنس في أقسى ساديته، أثبت توفيق بوعشرين، بطل هذه الفيدويوهات أنه "سفاح جنسي" بامتياز، متفوقا على الكوميسير "الحاج ثابت" الذي هزت قضيته الرأي العام في سنوات التسعينات.

بوعشرين أزاح بجدارة واستحقاق الحاج ثابت من "عرش" الاغتصاب الجنسي، لما أبداه من "فنون" و"إبداع" في ممارسة أفظع أنواع الشذوذ الجنسي، والتي لا يمكن أن يقوم بها إلا نجوم أفلام البورنو. لأن بوعشرين أثبت بما لا يدع مجالا للشك أنه يستحق أن يكون "ممثلا" و"نجما" ضمن إحدى الشركات العملاقة المتخصصة في إنتاج أفلام البورنو مثل "برازرز" "بورنوهوب" أو "دورسيل"!!!