أفادت مصادر محلية بإقليم ميدلت أنه عثر بالصدفة الثلاثاء 2 شتنبر 2025، بدوار "أسكا" التابع لقيادة سيدي يحيا أو يوسف على قنبلة يدوية بقدرتها التفجيرية كاملة .
وأضافت أن السلطات المحلية والأمنية وفور إخطارها بوجود جسم مشبوه قابل للانفجار بادرت إلى تطويق الموقع لتأمين المنطقة، كما تم استدعاء فريق أمني متخصص للتعامل مع القنبلة وتفكيكها.
وذكرت المصادر أن المعاينات الأولية ترجح أن تكون القنبلة من بقايا فترة الاستعمار ومع ذلك لا تزال تحتفظ بقدرتها التفجيرية الكاملة، مشيرة بأن السلطات نجحت في تحييد خطر القنبلة عن ساكنة المنطقة .