جمال الدين ريان بعد إلحاح من طرف مجموعة من الأخوات والإخوة الأعزاء، قررت أن أضع نفسي في خدمة المجتمع من خلال الترشح لانتخابات البرلمان الهولندي. إن هذا القرار لم يكن سهلاً، لكنه يأتي من إيمان عميق بأهمية المشاركة الفعّالة في الحياة السياسية.
لماذا أترشح؟
المشاركة السياسية هي أحد أسس الديمقراطية، ومن خلال هذه الانتخابات، أرى فرصة للتعبير عن آراء وآمال المجتمع الذي أعيش فيه. كما أؤمن بأنني أستطيع أن أكون صوتًا لمن لا صوت لهم، وأن أساهم في تحقيق التغيير الذي نحتاجه جميعًا.
من خلال هذه الحملة الانتخابية، سأركز على عدة أولويات :
1- تعزيز الاندماج: سأعمل على تحقيق بيئة شاملة تدعم الاندماج الثقافي والاجتماعي للمهاجرين.
2- التعليم: أؤمن بأن التعليم هو المفتاح لمستقبل أفضل، وسأسعى لتحسين جودة التعليم وتوفير الفرص للجميع.
3- العدالة الاجتماعية: سأعمل على خفض الفجوات الاقتصادية والاجتماعية وضمان حقوق الجميع.
1- تعزيز الاندماج: سأعمل على تحقيق بيئة شاملة تدعم الاندماج الثقافي والاجتماعي للمهاجرين.
2- التعليم: أؤمن بأن التعليم هو المفتاح لمستقبل أفضل، وسأسعى لتحسين جودة التعليم وتوفير الفرص للجميع.
3- العدالة الاجتماعية: سأعمل على خفض الفجوات الاقتصادية والاجتماعية وضمان حقوق الجميع.
أنا بحاجة إلى دعمكم، لأن التغيير لا يأتي من فرد واحد، بل من مجتمع متكامل. أدعوكم جميعًا للمشاركة في هذه الانتخابات، سواء من خلال التصويت أو من خلال دعم حملتي.
صوتكم هو قوتكم، ولنحقق معًا مستقبلًا أفضل للجميع.
أشكر كل من شجعني على اتخاذ هذه الخطوة، وأتطلع إلى العمل معكم جميعًا لتحقيق أهدافنا المشتركة.
فلنجعل صوتنا مسموعًا في البرلمان الهولندي!
فلنجعل صوتنا مسموعًا في البرلمان الهولندي!
