تنظم جمعية أمهات وآباء وأولياء التلميذات والتلاميذ مدرسة عبد الخالق الطريس ـ الغربية – إقليم سيدي بنور، فعاليات الدورة الثانية من الأيام التربوية والفنية، وذلك أيام 24 و 25 و 26 ابريل 2025.
وتعقد هذه التظاهرة التربوية والفنية والثقافية والرياضية والتحسيسية، تحت شعار: "من أجل مدرسة ذات جودة للجميع"، بالتعاون مع الجماعة الترابية الغربية، والشركاء والفاعلين المحليين، تحت إشراف المديرية الإقليمية للتربية بسيدي بنور.
وتتميز هذه الدورة، بعد الدورة السابقة التي كانت ناجحة بكل المقاييس، بحضور ضيف شرف الفنان والممثل المقتدر حسن مكيات، فضلا عن تسطير برنامج خصب ومتنوع ومفيد لفائدة تلامذة المؤسسة، ولأجيال المستقبل.
ومن أبرز فقرات هذه الدورة، لحظة اعتراف وتكريم، سيتم فيها الاحتفاء بمسار كل من مليكة العتباوي وجميعة المبروكي، إضافة إلى ورشات فنية وعرض أفلام تربوية يؤطرها الفنان والمخرج مراد بتيل، ورسم جداريات، ومسابقات رياضية، وثقافية ومسرحيات، واحتفالية ترفيهية ينشطها فضاء سكومة لمحترفي التنشيط في حفل الاختتام.
وتروم هذه التظاهرة السنوية، تكريس الحس الفني والثقافي في نفوس التلاميذ والتلميذات، وترسيخ روح المواطنة والتوعية والتربية، واكتشاف المواهب وصقلها، وانفتاح المؤسسة التعليمية على الأنشطة الموازية المفيدة ، وعلى فعاليات المجتمع المدني، ما يساهم في تحقيق الإشعاع المحلي، وتعزيز قيم التربية ذات جودة عالية.
وتعقد هذه التظاهرة التربوية والفنية والثقافية والرياضية والتحسيسية، تحت شعار: "من أجل مدرسة ذات جودة للجميع"، بالتعاون مع الجماعة الترابية الغربية، والشركاء والفاعلين المحليين، تحت إشراف المديرية الإقليمية للتربية بسيدي بنور.
وتتميز هذه الدورة، بعد الدورة السابقة التي كانت ناجحة بكل المقاييس، بحضور ضيف شرف الفنان والممثل المقتدر حسن مكيات، فضلا عن تسطير برنامج خصب ومتنوع ومفيد لفائدة تلامذة المؤسسة، ولأجيال المستقبل.
ومن أبرز فقرات هذه الدورة، لحظة اعتراف وتكريم، سيتم فيها الاحتفاء بمسار كل من مليكة العتباوي وجميعة المبروكي، إضافة إلى ورشات فنية وعرض أفلام تربوية يؤطرها الفنان والمخرج مراد بتيل، ورسم جداريات، ومسابقات رياضية، وثقافية ومسرحيات، واحتفالية ترفيهية ينشطها فضاء سكومة لمحترفي التنشيط في حفل الاختتام.
وتروم هذه التظاهرة السنوية، تكريس الحس الفني والثقافي في نفوس التلاميذ والتلميذات، وترسيخ روح المواطنة والتوعية والتربية، واكتشاف المواهب وصقلها، وانفتاح المؤسسة التعليمية على الأنشطة الموازية المفيدة ، وعلى فعاليات المجتمع المدني، ما يساهم في تحقيق الإشعاع المحلي، وتعزيز قيم التربية ذات جودة عالية.
