كشفت أشغال المجلس الجهوي للجمعية المغربية لتربية الشبيبة " أميج " بجهة الدار البيضاء سطات عجز بعض المجالس الترابية بالجهة تفعيل أدوار الهيئات الاستشارية وفق مقتضيات القوانين التنظيمية المنظمة للمجالس الترابية، وغياب رؤية تستحضر قضايا الطفولة والشباب والمرأة والاهتمام بها، والتي باتت تستدعي حسب المجلس الجهوي إدراج تلك القضايا وتحقيق أهدافها ضمن المشاريع الاجتماعية والاقتصادية.
المجلس الجهوي طالب المجالس الترابية على مستوى الجهة بضرورة توفير الإمكانيات المادية واللوجستيكية للمجتمع المدني ودعم الشراكات، والابتعاد عن منطق توزيع المنح والمال العام وفق المحسوبية والزبونية والولاء الحزبي اتجاه الجمعيات، مكنات المجلس الجهوي شددت على تفعيل قوة العمل المجتمعي وتجسيد روح العمل التطوعي باتت تستدعي تظافر الجهود وتوفير الإمكانيات المادية والبشرية من طرف جميع الشركاء والمتدخلين في إنجاح العملية برمتها.
وبخصوص قضايا الشباب اعتبر بيان المجلس الجهوي للجمعية بجهة الدار البيضاء سطات أن، مشروع " برنامج أوراش " في نسخته الأولى والثانية لن يكون بديلا لإدماج الشباب بسوق الشغل بالقدر ما حقق فرصة للشباب في توفير بعض حاجياته المادية، وهو مما يستدعي بإعادة النظر في فلسفة البرنامج وإخراجه للوجود في نسخه المقبلة، ودعوته المسؤولين على مستوى جهة الدار البيضاء سطات والتي تشرف على برنامج البرنامج " متطوع " للشباب تسريع عملية استفادتهم المادية من البرنامج على غرار استفادة الشباب من تعويضاتهم المالية على مستوى بعض الأقاليم والعمالات.
بيان المجلس الجهوي ثمن جميع المبادرات الرامية لتطوير وتنشيط مؤسسات الشباب، ودعوته جميع الفاعلين للانخراط في ضمان تنفيذ تلك البرامج على أرض الواقع، والتي ستحقق تطلعات وتعزز المشاركة المجتمعية شريطة توفير العنصر البشري والإمكانيات المادية لتدبير مؤسسات دور الشباب، مستنكرا في نفس الوقت عملية الإجهاز على فضاءات التخييم ــ مخيم سيدي رحال ــ دون تعويضه، ومحاولة لوبي العقار إقبار مخيم طماريس والاستيلاء عليه، ومطالبة القطاع الوصي بالتدخل العاجل لتحصين مركز التخييم وإعادة بنائه وتجديد فضاءاته، مشددا على مواجهة ارتفاع مظاهر الاعتداء والانحراف لدى الطفولة والشباب نتيجة تزايد ظاهرة الاتجار في المخدرات خصوصا مخدر ــ البوفا ــ وانتشارها بضواحي مدن والنقط السوداء بالجهة، بعد انتشار الظاهرة بمحيط المؤسسات التعليمية، والعمل على تفعيل مقاربة تشاركية أمنية وتربوية لمواجهة هذه الظاهرة.
المجلس الجهوي طالب المجالس الترابية على مستوى الجهة بضرورة توفير الإمكانيات المادية واللوجستيكية للمجتمع المدني ودعم الشراكات، والابتعاد عن منطق توزيع المنح والمال العام وفق المحسوبية والزبونية والولاء الحزبي اتجاه الجمعيات، مكنات المجلس الجهوي شددت على تفعيل قوة العمل المجتمعي وتجسيد روح العمل التطوعي باتت تستدعي تظافر الجهود وتوفير الإمكانيات المادية والبشرية من طرف جميع الشركاء والمتدخلين في إنجاح العملية برمتها.
وبخصوص قضايا الشباب اعتبر بيان المجلس الجهوي للجمعية بجهة الدار البيضاء سطات أن، مشروع " برنامج أوراش " في نسخته الأولى والثانية لن يكون بديلا لإدماج الشباب بسوق الشغل بالقدر ما حقق فرصة للشباب في توفير بعض حاجياته المادية، وهو مما يستدعي بإعادة النظر في فلسفة البرنامج وإخراجه للوجود في نسخه المقبلة، ودعوته المسؤولين على مستوى جهة الدار البيضاء سطات والتي تشرف على برنامج البرنامج " متطوع " للشباب تسريع عملية استفادتهم المادية من البرنامج على غرار استفادة الشباب من تعويضاتهم المالية على مستوى بعض الأقاليم والعمالات.
بيان المجلس الجهوي ثمن جميع المبادرات الرامية لتطوير وتنشيط مؤسسات الشباب، ودعوته جميع الفاعلين للانخراط في ضمان تنفيذ تلك البرامج على أرض الواقع، والتي ستحقق تطلعات وتعزز المشاركة المجتمعية شريطة توفير العنصر البشري والإمكانيات المادية لتدبير مؤسسات دور الشباب، مستنكرا في نفس الوقت عملية الإجهاز على فضاءات التخييم ــ مخيم سيدي رحال ــ دون تعويضه، ومحاولة لوبي العقار إقبار مخيم طماريس والاستيلاء عليه، ومطالبة القطاع الوصي بالتدخل العاجل لتحصين مركز التخييم وإعادة بنائه وتجديد فضاءاته، مشددا على مواجهة ارتفاع مظاهر الاعتداء والانحراف لدى الطفولة والشباب نتيجة تزايد ظاهرة الاتجار في المخدرات خصوصا مخدر ــ البوفا ــ وانتشارها بضواحي مدن والنقط السوداء بالجهة، بعد انتشار الظاهرة بمحيط المؤسسات التعليمية، والعمل على تفعيل مقاربة تشاركية أمنية وتربوية لمواجهة هذه الظاهرة.