يواصل جلال بنحيون، عامل إقليم النواصر، عقد لقاءاته التواصلية مع مختلف مجالس الجماعات في الإقليم، حيث قادته جولته الأخيرة إلى جماعة أولاد عزوز، التي شكلت المحطة الثالثة ضمن هذه اللقاءات.
وأكد عامل الإقليم أن الهدف من هذه اللقاءات هو الاستماع إلى مختلف المشاكل والاقتراحات والتصورات التي يمكن أن تسهم في تجاوز التحديات التنموية المطروحة.
وشدد العامل، في كلمة له بالمناسبة، على ضرورة القطع نهائيًا مع العشوائية، في إشارة قوية إلى محاربة البناء غير القانوني واحتلال الملك العمومي بطرق عشوائية.
وحثّ المنتخبين على تقديم اقتراحاتهم بغية تحقيق تنمية محلية مندمجة، تستند إلى مؤهلات المنطقة الغنية بسكانها ومواردها. وأشار إلى أهمية العمل بمقاربة جديدة تشاركية وميدانية تخدم المصلحة العامة، من أجل تفعيل تطلعات وانتظارات الساكنة على أرض الواقع. كما أكد أنه لن يدخر جهدًا لإخراج جميع المشاريع، لا سيما الاجتماعية منها، إلى حيز التنفيذ، بما يدفع بالإقليم نحو الريادة.
من جانبهم، أشاد بعض أعضاء المجلس بهذه المبادرة التواصلية التي وصفوها بالمتميزة، والهادفة إلى وضع تشخيص تشاركي لحاجيات الساكنة على جميع المستويات، مؤكدين استعدادهم الكامل للانخراط في رؤية عامل الإقليم.
وتطرقت معظم التدخلات إلى قطاع التعليم، حيث تم التركيز على إشكالية قلة المؤسسات التعليمية، خاصة في مستوى التعليم الثانوي التأهيلي، وخدمة النقل المدرسي.
وفي قطاع الصحة، طالب الأعضاء بتعزيز المنظومة الصحية عبر توفير الأطر الطبية اللازمة، إلى جانب فتح مراكز صحية جديدة، خاصة في مجال طب الأم والتوليد.
وفي مجال الرياضة، طالب المتدخلون بتعزيز البنية التحتية الرياضية من خلال إنشاء ملاعب القرب. كما تناولت باقي التدخلات مختلف المشاكل والإكراهات التي تعيق التنمية في العديد من المجالات الحيوية التي تشكل أولوية للساكنة، مثل البنيات التحتية، والفلاحة، والإنارة العمومية، وغيرها.
وأكد عامل الإقليم أن الهدف من هذه اللقاءات هو الاستماع إلى مختلف المشاكل والاقتراحات والتصورات التي يمكن أن تسهم في تجاوز التحديات التنموية المطروحة.
وشدد العامل، في كلمة له بالمناسبة، على ضرورة القطع نهائيًا مع العشوائية، في إشارة قوية إلى محاربة البناء غير القانوني واحتلال الملك العمومي بطرق عشوائية.
وحثّ المنتخبين على تقديم اقتراحاتهم بغية تحقيق تنمية محلية مندمجة، تستند إلى مؤهلات المنطقة الغنية بسكانها ومواردها. وأشار إلى أهمية العمل بمقاربة جديدة تشاركية وميدانية تخدم المصلحة العامة، من أجل تفعيل تطلعات وانتظارات الساكنة على أرض الواقع. كما أكد أنه لن يدخر جهدًا لإخراج جميع المشاريع، لا سيما الاجتماعية منها، إلى حيز التنفيذ، بما يدفع بالإقليم نحو الريادة.
من جانبهم، أشاد بعض أعضاء المجلس بهذه المبادرة التواصلية التي وصفوها بالمتميزة، والهادفة إلى وضع تشخيص تشاركي لحاجيات الساكنة على جميع المستويات، مؤكدين استعدادهم الكامل للانخراط في رؤية عامل الإقليم.
وتطرقت معظم التدخلات إلى قطاع التعليم، حيث تم التركيز على إشكالية قلة المؤسسات التعليمية، خاصة في مستوى التعليم الثانوي التأهيلي، وخدمة النقل المدرسي.
وفي قطاع الصحة، طالب الأعضاء بتعزيز المنظومة الصحية عبر توفير الأطر الطبية اللازمة، إلى جانب فتح مراكز صحية جديدة، خاصة في مجال طب الأم والتوليد.
وفي مجال الرياضة، طالب المتدخلون بتعزيز البنية التحتية الرياضية من خلال إنشاء ملاعب القرب. كما تناولت باقي التدخلات مختلف المشاكل والإكراهات التي تعيق التنمية في العديد من المجالات الحيوية التي تشكل أولوية للساكنة، مثل البنيات التحتية، والفلاحة، والإنارة العمومية، وغيرها.