ارتفعت حصيلة القتلى بسبب الفيضانات المدمرة التي ضربت شرق إسبانيا إلى 211 شخصا، فيما أعلن رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، يوم السبت 2 نونبر 2024، نشر 10 آلاف جندي وشرطي إضافي في منطقة فالنسيا.
وتم تسجيل كل القتلى تقريبا في منطقة فالنسيا الشرقية حيث يتم العمل على إزالة الركام والأوحال بحثا عن الجثث.
وقد عبر المتضررون من كارثة الفيضانات في فالنسيا عن غضبهم الشديد من استجابة غير كافية للأزمة من قبل السلطات الاسبانية وتأخرها في تقديم العون للمنكوبين.
الوضع في فالنسيا
توقفت خدمات القطارات والمرافق العامة الأخرى، وأغلقت المدارس والمتاحف في المناطق المتضررة.
وأعرب الناجون، عن إحباطهم لعدم تلقيهم إنذارات مسبقة عن الفيضانات.
انتقادات لعدم كفاءة نظام الإنذار
أشارت هانا كلوك، أستاذة علم المياه في جامعة ريدينج، إلى فشل نظام الإنذارات الطارئة، مؤكدة أن العديد من الحوادث المأساوية كان يمكن تجنبها لو كانت هناك تحذيرات كافية.
جهود الإنقاذ والتحذيرات
استجابت الحكومة الإسبانية، بإرسال تنبيهات تطلب من الناس البقاء في منازلهم، وتم نشر الجيش للمساعدة في جهود الإنقاذ. وقد تم إعلان الحداد الرسمي لمدة 3 أيام اعتبارًا من الخميس الماضي.
وتم تسجيل كل القتلى تقريبا في منطقة فالنسيا الشرقية حيث يتم العمل على إزالة الركام والأوحال بحثا عن الجثث.
وقد عبر المتضررون من كارثة الفيضانات في فالنسيا عن غضبهم الشديد من استجابة غير كافية للأزمة من قبل السلطات الاسبانية وتأخرها في تقديم العون للمنكوبين.
الوضع في فالنسيا
توقفت خدمات القطارات والمرافق العامة الأخرى، وأغلقت المدارس والمتاحف في المناطق المتضررة.
وأعرب الناجون، عن إحباطهم لعدم تلقيهم إنذارات مسبقة عن الفيضانات.
انتقادات لعدم كفاءة نظام الإنذار
أشارت هانا كلوك، أستاذة علم المياه في جامعة ريدينج، إلى فشل نظام الإنذارات الطارئة، مؤكدة أن العديد من الحوادث المأساوية كان يمكن تجنبها لو كانت هناك تحذيرات كافية.
جهود الإنقاذ والتحذيرات
استجابت الحكومة الإسبانية، بإرسال تنبيهات تطلب من الناس البقاء في منازلهم، وتم نشر الجيش للمساعدة في جهود الإنقاذ. وقد تم إعلان الحداد الرسمي لمدة 3 أيام اعتبارًا من الخميس الماضي.