معالي زايد واحدة من الفنانات اللاتي لاحقتهن الفضائح. والغريب أن أغلب تلك الفضائح كانت جنسية ومتعلقة بمشاهد لها في أفلام قامت بالمشاركة فيها وعرضت على الرقابة قبل أن تعرض في صالات العرض السينمائي. الزميلة "النهار المصرية" تستعرض هذه الفضائح:

- مشهد الفضيحة رقم 1: كان في مشهد جمعها بالنجم المصري يحيى الفخراني في فيلم «للحب قصة أخيرة»، وكان من إخراج رأفت الميهي، وبسببه دخلت زايد في دائرة الاتهام بالفعل الفاضح، حيث كان المشهد جريء للغاية.

- مشهد الفضيحة 2: جمعها بالفنان المصري الراحل ممدوح وافي في فيلم «أبو الذهب» الذي شاركت أحمد زكي بطولته، وقد أثار المشهد حفيظة أحد المحامين الذي طالب بمحاكمة معالي زايد طبقاً لقانون الآداب، وانتهى الجدل بقرار المحكمة حفظ القضية.

- مشهد الفضيحة 3: لم يكن متعلقا بمشهد في فيلم سينمائي، وإنما بفيديو جنسي صريح مع الفنان فاروق الفيشاوي، وقيل وقتها أن هذا الفيديو كان سببا رئيسيا لانفصال الفيشاوي عن زوجته سهير رمزي، ولكن الفنان نفى حقيقة هذا الفيديو وقال إنه مفبرك. غير أن الأمر الأكيد هو انتشار تسجيل صوتي لمعالي والفيشاوي وهما يتبادلان السباب والشتائم والألفاظ النابية، وانتشر هذا التسجيل في أواخر التسعينيات.