تظاهر آلاف الأشخاص عبر أنحاء فرنسا، السبت 15 يونيو 2024، احتجاجا على صعود اليمين المتطرف، عقب الانتخابات الأوروبية التي جرت يوم 9 يونيو، وخوفا من فوز التجمع الوطني في الانتخابات التشريعية المقبلة.
واجتمع المتظاهرون بناء على دعوة النقابات والجمعيات وتحالف الأحزاب اليسارية (الجبهة الشعبية الجديدة). وبلغ عدد المتظاهرين، بحسب الكونفدرالية العامة للشغل (سي. جي. تي)، نحو 640 ألف شخص في جميع أنحاء فرنسا.
وفي العاصمة باريس، حيث كان زعماء اليسار على رأس موكب المتظاهرين، قدرت الشرطة عدد المشاركين بـ 75 ألف شخص.
ومنذ إعلان رئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون، الأحد الماضي، حل الجمعية الوطنية والدعوة إلى انتخابات تشريعية مبكرة، بدأت الأحزاب تتعبأ بهدف جمع أكبر عدد ممكن من المؤيدين، رغم أن الحملة الانتخابية للجولة الأولى لا تبدأ حتى يوم الاثنين 17 يونيو2024.
واجتمع المتظاهرون بناء على دعوة النقابات والجمعيات وتحالف الأحزاب اليسارية (الجبهة الشعبية الجديدة). وبلغ عدد المتظاهرين، بحسب الكونفدرالية العامة للشغل (سي. جي. تي)، نحو 640 ألف شخص في جميع أنحاء فرنسا.
وفي العاصمة باريس، حيث كان زعماء اليسار على رأس موكب المتظاهرين، قدرت الشرطة عدد المشاركين بـ 75 ألف شخص.
ومنذ إعلان رئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون، الأحد الماضي، حل الجمعية الوطنية والدعوة إلى انتخابات تشريعية مبكرة، بدأت الأحزاب تتعبأ بهدف جمع أكبر عدد ممكن من المؤيدين، رغم أن الحملة الانتخابية للجولة الأولى لا تبدأ حتى يوم الاثنين 17 يونيو2024.