التقى محمد أوزين الأمين العام لحزب الحركة الشعبية عددا من التجار والحرفيين وعموم المواطنين، بالسوق المركزي لمدينة الداخلة، مساء الجمعة 22 دجنبر 2023، وغطت القضايا الاجتماعية على لقاءات أوزين مع المواطنين، وخصوصا مع دخول إضراب الأساتذة أسبوعه الثامن، وسط انسداد الآفاق، وكيف أن التلاميذ هم ضحايا هذا الوضع. كما وقف أوزين على أحوال التجار والحرفيين التجارية والمعيشية..
اللقاءات التواصلية لأوزين مع المواطنين بمدينة الداخلة كانت ضمن جولة ضمت رئيس المجلس الوطني للحزب عادل السباعي وأعضاء المكتب السياسي، وقيادات حركية على صعيد الأقاليم الجنوبية عموما وجهة الداخلة خصوصا، وهي اللقاءات التواصلية التي تأتي عشية عقد حزب الحركة الشعبية للمجلس الوطني بمدينة الداخلة يوم السبت 23 دجنبر 2023، كما سيتوج اجتماع المجلس الوطني بعقد لقاء المكتب السياسي وإطلاق نداء الداخلة، جوهرة المحيط الأطلسي.
اختيار حزب الحركة الشعبية مدينة الداخلة حاضرة وادي الذهب من أجل احتضان الدورة الثانية لمجلسه الوطني، وفق محمد أوزين، هو اختيار نابع من قناعات اختمرت وترسخت لدى الحزب، في سياق الدينامية الجديدة والمتجددة التي يعرفها منذ مؤتمره الوطني الرابع عشر، تلك الدينامية المبنية على الجرأة والوضوح في الخطاب والممارسة.
مضيفا أن الاجتماع الذي يرتقب أن يتجاوز 500 حركي وحركية من شمال المغرب وشرقه وغربه وجنوبه هو رسالة للعالم بأن ”الصحراء في مغربها والمغرب في صحرائه” ليس مجرد شعار، بل هو واقع ملموس، يتجسد في تلك العروة الوثقى التي تجمع المغاربة من طنجة إلى الكويرة.
وشكلت الداخلة على مر التاريخ قلعة حزبية للحركة الشعبية، من خلال أبرز أعمدتها المحلية ممثلة في قيدومها سيدي الصلوح الجماني، الذي يعد مهندسا فعليا لتنظيم اجتماع المجلس الوطني، حيث منذ أيام وهو يقف شخصيا رفقة محمد لمين ديدا ومولود أجف وعادل الشتيوي وآخرون على كل كبيرة وصغيرة في هذا الاجتماع التاريخي لحزب يعود تأسيسه لسنة 1958.
اللقاءات التواصلية لأوزين مع المواطنين بمدينة الداخلة كانت ضمن جولة ضمت رئيس المجلس الوطني للحزب عادل السباعي وأعضاء المكتب السياسي، وقيادات حركية على صعيد الأقاليم الجنوبية عموما وجهة الداخلة خصوصا، وهي اللقاءات التواصلية التي تأتي عشية عقد حزب الحركة الشعبية للمجلس الوطني بمدينة الداخلة يوم السبت 23 دجنبر 2023، كما سيتوج اجتماع المجلس الوطني بعقد لقاء المكتب السياسي وإطلاق نداء الداخلة، جوهرة المحيط الأطلسي.
اختيار حزب الحركة الشعبية مدينة الداخلة حاضرة وادي الذهب من أجل احتضان الدورة الثانية لمجلسه الوطني، وفق محمد أوزين، هو اختيار نابع من قناعات اختمرت وترسخت لدى الحزب، في سياق الدينامية الجديدة والمتجددة التي يعرفها منذ مؤتمره الوطني الرابع عشر، تلك الدينامية المبنية على الجرأة والوضوح في الخطاب والممارسة.
مضيفا أن الاجتماع الذي يرتقب أن يتجاوز 500 حركي وحركية من شمال المغرب وشرقه وغربه وجنوبه هو رسالة للعالم بأن ”الصحراء في مغربها والمغرب في صحرائه” ليس مجرد شعار، بل هو واقع ملموس، يتجسد في تلك العروة الوثقى التي تجمع المغاربة من طنجة إلى الكويرة.
وشكلت الداخلة على مر التاريخ قلعة حزبية للحركة الشعبية، من خلال أبرز أعمدتها المحلية ممثلة في قيدومها سيدي الصلوح الجماني، الذي يعد مهندسا فعليا لتنظيم اجتماع المجلس الوطني، حيث منذ أيام وهو يقف شخصيا رفقة محمد لمين ديدا ومولود أجف وعادل الشتيوي وآخرون على كل كبيرة وصغيرة في هذا الاجتماع التاريخي لحزب يعود تأسيسه لسنة 1958.