هشام رمرام، الصحافي الرياضي فتحت تصريحات اللاعب السابق حمزة بورزوق حول وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم، النقاش من جديد حول نجاعة انتقاد المنتخب الوطني والناخب الوطني.
ففي الوقت الذي يرى فيه البعض، أن إنجاز المنتخب الوطني في مونديال قطر يشفع له ويجعله في منأى عن أي نقد، يؤكد البعض الآخر بضرورة النقد شريطة استجابته للقانون والأخلاق.
وفي هذا السياق، قال هشام رمرام، الصحافي الرياضي، في تصريحه لـ "أنفاس بريس": "حسب علمي لا الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ولا الناخب الوطني خط أحمر، وعندما أقول ليسا بخط أحمر لا يعني التهجم عليهما، بل هم معرضون للنقد ما دام هذا النقد لا يتجاوز القانون أو الأخلاق".
وأشار رمرام أن مقدسات البلاد متفق عليها ومعروفة ومضمنة في الدستور.
وقال محدثنا: "لا علم لي بأن الجامعة ووليد الركراكي أصبحا من المقدسات"، مشددا في الوقت ذاته على أن النقد له ضوابطه ومحدداته المتوافقة مع الأخلاق والقانون، وحتى في حال كان هناك تجاوز على مستوى النقد يمكن الرد عليه أو تصحيحه بالطرق المتعارف عليها قانونا ومهنيا.
وأوضح رمرام أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ومسؤولوها والصحافة والجمهور واللاعبون كلهم مكونات لمشهد رياضي مغربي ولكل واحد من هؤلاء مساهمة في النجاح وحتى الإخفاق، كل من موقعه، وأي إنجاز تحقق لا قيمة له دون جمهور لأن الكرة موجهة إليه أولا وأخيرا.
وأشار رمرام أن مقدسات البلاد متفق عليها ومعروفة ومضمنة في الدستور.
وقال محدثنا: "لا علم لي بأن الجامعة ووليد الركراكي أصبحا من المقدسات"، مشددا في الوقت ذاته على أن النقد له ضوابطه ومحدداته المتوافقة مع الأخلاق والقانون، وحتى في حال كان هناك تجاوز على مستوى النقد يمكن الرد عليه أو تصحيحه بالطرق المتعارف عليها قانونا ومهنيا.
وأوضح رمرام أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ومسؤولوها والصحافة والجمهور واللاعبون كلهم مكونات لمشهد رياضي مغربي ولكل واحد من هؤلاء مساهمة في النجاح وحتى الإخفاق، كل من موقعه، وأي إنجاز تحقق لا قيمة له دون جمهور لأن الكرة موجهة إليه أولا وأخيرا.
