حضرت مساء السبت 30 شتنبر 2023 حفل إطلاق موقع جريدة تمودة 24..ونظمت بالمناسبة ندوة ترأسها النقيب د.مصطفى العباسي وأطرها الزميل عبدالمالك الحطري وبمشاركة سعيد العمارتي مؤسس ورئيس التحرير لهذه المقاولة الاعلامية الشابة( تمودة 24 ).
وما أعجبني في هذه الصحيفة الجديدة انها مكونة من فريق من الشباب، لهم طموح ورغبة لتطوير مهنة الصحافة محليا وحهويا لتكون تمودة العين التي لاتنام رغم الصعوبات التي ممكن ان تعتريهم في طريق الالف ميل . وليس غريبا على تطوان الرائدة في الابداع الصحفي والادبي ، فقد كانت رائدة في الصحافة الحقة وتجاهر بقول الحقيقة في محطات سياسية صعبة بأفلامها الحرة والنزيهة واعتبرت فيه الصحافة في عصرها الذهبي وسيلة للدفاع عن الحقوق الوطنية ومواجهة المستعمر .
اليوم كل الرهان على الصحافة الرقمية لتحرر رقبة الخبر وتقدمه للقارئ في شكل سطور وصور وصوت وبجودة عالية وبمصداقية فالمغاربة يقرأون ويتابعون الجيد ولا يحبون التفاهة التي ابتلينا بها عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.
وختاما أتمنى من قلبي لتمودة دوام الاستمرار والنجاح والاشراق اليومي بالخبر اليقين وان تكون صوت الاغلبية الصامتة وصوت المصداقية فاسمها على مسمى .
ويحضرني دائما اسم تطوان كاسم رائد في الصحافة المغربية واسم بمقام العواصم العربية مثل القاهرة وبيروت ودمشق في تنوير الثقافة العربية باقلام مبدعة في جميع الحقول المعرفية .
ويبقى اسم تمودة برنته وحمولته الثقافية والتاريخية للاسم الاول لتطوان المدينة الرومانية التي كانت وجهة وقبلة للثقافات القديمة التي أبحرت بضفاف البحر الابيض المتوسط قبل 200سنة قبل الميلاد .
وما أعجبني في هذه الصحيفة الجديدة انها مكونة من فريق من الشباب، لهم طموح ورغبة لتطوير مهنة الصحافة محليا وحهويا لتكون تمودة العين التي لاتنام رغم الصعوبات التي ممكن ان تعتريهم في طريق الالف ميل . وليس غريبا على تطوان الرائدة في الابداع الصحفي والادبي ، فقد كانت رائدة في الصحافة الحقة وتجاهر بقول الحقيقة في محطات سياسية صعبة بأفلامها الحرة والنزيهة واعتبرت فيه الصحافة في عصرها الذهبي وسيلة للدفاع عن الحقوق الوطنية ومواجهة المستعمر .
اليوم كل الرهان على الصحافة الرقمية لتحرر رقبة الخبر وتقدمه للقارئ في شكل سطور وصور وصوت وبجودة عالية وبمصداقية فالمغاربة يقرأون ويتابعون الجيد ولا يحبون التفاهة التي ابتلينا بها عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.
وختاما أتمنى من قلبي لتمودة دوام الاستمرار والنجاح والاشراق اليومي بالخبر اليقين وان تكون صوت الاغلبية الصامتة وصوت المصداقية فاسمها على مسمى .
ويحضرني دائما اسم تطوان كاسم رائد في الصحافة المغربية واسم بمقام العواصم العربية مثل القاهرة وبيروت ودمشق في تنوير الثقافة العربية باقلام مبدعة في جميع الحقول المعرفية .
ويبقى اسم تمودة برنته وحمولته الثقافية والتاريخية للاسم الاول لتطوان المدينة الرومانية التي كانت وجهة وقبلة للثقافات القديمة التي أبحرت بضفاف البحر الابيض المتوسط قبل 200سنة قبل الميلاد .