على هامش الاحتفالات بالذكرى الرابعة والعشرين لعيد العرش، احتضن الفضاء الثقافي للقنصلية العامة ببلباو، يوم الجمعة 28 يوليوز 2023، الجمع التأسيسي لمنتدى الفعاليات والكفاءات المغربية المقيمة ببلاد الباسك.
وقد شارك في هذا الجمع الأول مصطفى آيت أوقديم، رئيس جمعية المغاربة المقيمين ببلاد الباسك، مولاي إدريس الصديقي، رئيس مركز الفرقان ببيلباو، أيوب الزويري، رئيس جمعية الطلبة المغاربة ببلاد الباسك، والمجيد الطيب الوفي الوافي، إمام مسجد، وعدد من الفاعلين الجمعويين والأطر المغربية المقيمة بالدائرة القنصلية.
وأشار المبادرون لهذا المنتدى الناشطون وسط النسيج الجمعوي المحلي، أن هذه الخطوة تأتي اقتناعا منهم بضرورة مد الجسور بين مواطني البلدين، المغرب وإسبانيا، وخلق ثقافة الحوار والاحترام المتبادل بما يعود بالنفع على شعبي البلدين ومكونهم الجمعوي.
وأوضح المنظمون لهذا الفضاء المفتوح لتبادل الآراء وتشارك الخبرات وإثراء النقاش، أن مستوى الترابط في العلاقات بين البلدين أصبح يحتم انخراطا أكبر وأوسع للمجتمع المدني، باعتباره رافدا أساسيا للدبلوماسية الموازية.
كما أعرب المنظمون عن رغبتهم في المساهمة الفعلية في إثراء العلاقات المغربية - الإسبانية، بما يعود بالنفع على الحياة اليومية لمواطني البلدين ومصالحهم الاجتماعية والاقتصادية في الجهتين من ضفة البحر المتوسط.
وبهذه المناسبة، أعرب المشاركون عن التفافهم خلف الملك محمد السادس، فيما يتخذه من قرارات صائبة وحكيمة، وما تحققه من مكتسبات دبلوماسية استراتيجية للمملكة، مثمنين بهذا الخصوص اعتراف إسرائيل بسيادة المغرب على صحرائه وعزمها على فتح قنصلية إسرائيلية في مدينة الداخلة.
وقد حضر هذا الجمع التأسيسي لمنتدى الفعاليات والكفاءات المغربية المقيمة ببلاد الباسك القنصل العام للمملكة المغربية ببيلباو، سيدي محمد بيد الله، وكذا طاقم القنصلية.
وقد شارك في هذا الجمع الأول مصطفى آيت أوقديم، رئيس جمعية المغاربة المقيمين ببلاد الباسك، مولاي إدريس الصديقي، رئيس مركز الفرقان ببيلباو، أيوب الزويري، رئيس جمعية الطلبة المغاربة ببلاد الباسك، والمجيد الطيب الوفي الوافي، إمام مسجد، وعدد من الفاعلين الجمعويين والأطر المغربية المقيمة بالدائرة القنصلية.
وأشار المبادرون لهذا المنتدى الناشطون وسط النسيج الجمعوي المحلي، أن هذه الخطوة تأتي اقتناعا منهم بضرورة مد الجسور بين مواطني البلدين، المغرب وإسبانيا، وخلق ثقافة الحوار والاحترام المتبادل بما يعود بالنفع على شعبي البلدين ومكونهم الجمعوي.
وأوضح المنظمون لهذا الفضاء المفتوح لتبادل الآراء وتشارك الخبرات وإثراء النقاش، أن مستوى الترابط في العلاقات بين البلدين أصبح يحتم انخراطا أكبر وأوسع للمجتمع المدني، باعتباره رافدا أساسيا للدبلوماسية الموازية.
كما أعرب المنظمون عن رغبتهم في المساهمة الفعلية في إثراء العلاقات المغربية - الإسبانية، بما يعود بالنفع على الحياة اليومية لمواطني البلدين ومصالحهم الاجتماعية والاقتصادية في الجهتين من ضفة البحر المتوسط.
وبهذه المناسبة، أعرب المشاركون عن التفافهم خلف الملك محمد السادس، فيما يتخذه من قرارات صائبة وحكيمة، وما تحققه من مكتسبات دبلوماسية استراتيجية للمملكة، مثمنين بهذا الخصوص اعتراف إسرائيل بسيادة المغرب على صحرائه وعزمها على فتح قنصلية إسرائيلية في مدينة الداخلة.
وقد حضر هذا الجمع التأسيسي لمنتدى الفعاليات والكفاءات المغربية المقيمة ببلاد الباسك القنصل العام للمملكة المغربية ببيلباو، سيدي محمد بيد الله، وكذا طاقم القنصلية.