أكدت مصادر أمنية ل "أنفاس بريس"، أن حقيقة ما وقع بشقة رجل تعليم يقطن بمفرده بإحدى عمارات شارع محمد الخامس قرب بناية مؤسسة فلليبس الشهيرة، بعد انتشار رائحة جد كريهة، جعلت الجيران يعتقدون أنها قد تكون لجثة آدمية متفسخة. وأنه بسبب غياب ساكن الشقة، رجل التعليم عن بيته منذ مدة، اتصلوا بمصالح الأمن للتحقيق في سبب تلك الرائحة التى تزكم الأنوف والتي لا تطاق.
بعد صدور إذن وكيل الملك وحضور الشرطة العلمية، تم تكسير باب الشقة مصدر الرائحة، فوقفت عناصر الشرطة على أن الأمر يتعلق بقطين نافقين بسبب الجوع ربما. وأنه بعد المعاينة لا وجود لأي أثر لجثة آدمية. ولقد فتح تحقيق قضائي لمعرفة كافة تفاصيل أسباب بقاء تلك القطط وحيدة في الشقة تلك.
بعد صدور إذن وكيل الملك وحضور الشرطة العلمية، تم تكسير باب الشقة مصدر الرائحة، فوقفت عناصر الشرطة على أن الأمر يتعلق بقطين نافقين بسبب الجوع ربما. وأنه بعد المعاينة لا وجود لأي أثر لجثة آدمية. ولقد فتح تحقيق قضائي لمعرفة كافة تفاصيل أسباب بقاء تلك القطط وحيدة في الشقة تلك.