بعد صدور إذن وكيل الملك وحضور الشرطة العلمية، تم تكسير باب الشقة مصدر الرائحة، فوقفت عناصر الشرطة على أن الأمر يتعلق بقطين نافقين بسبب الجوع ربما. وأنه بعد المعاينة لا وجود لأي أثر لجثة آدمية. ولقد فتح تحقيق قضائي لمعرفة كافة تفاصيل أسباب بقاء تلك القطط وحيدة في الشقة تلك.