لحظة التوقيع على المذكرة شهدت المنطقة الصناعية بجماعة حد سوالم إقليم برشيد ، يوم الجمعة 23 يونيو 2023 بحضور خالد آيت الطالب وزير الصحة والحماية الإجتماعية ووزير الصناعة والتجارة رياض مزور، وعامل الإقليم ، ورئيس بلديه حد سوالم وباشا المدينة.. حفلا خصص لتوقيع مذكرة تفاهم وشراكة بين وزارة الصحة وشركة صوطيما لصناعة الأدوية، وقد أدلى خالد آيت الطالب بهذه المناسبة بالتصريح التالي:
اليوم يشهد حدث أول بادرة في البلاد، لأن الملك محمد السادس يؤكد على السيادة الصحية، ونعلم بأن السيادة الصحية تتعلق بالسيادة الدوائية، كما أن التطور التكنولوجي يحدث تغيرات في الطب الذي أصبح اليوم عصريا، بحيث سننتقل مستقبلا من الطب العصري إلى الطب الشخصي،وبالتالي يحتاج إلى مواكبة...
وهذه الإتفاقية التي وقعناها اليوم مع شركة (صوطيما) وهو مصنع دوائي مغربي والذي ينتج عدة أدوية للسوق المغربية لتلبية حاجيات بعض المواطنات والمواطنين من الدواء لبعض الأمراض المزمنة وغيرها، ويدخل المصنع في هذه الاتفاقية مع خبراء وشركات أجنبية أمريكية وأوروبية كي نخلق تصورا متكاملا نبتدئ فيه من ابتكار الدواء إلى الأبحاث العلمية له وكذلك صناعته وتسويقه في إطارمندمج، ويكون خاصا ببعض الأمراض المعينة وبعض المرضى المعينين، إذن فهذا التصور الجديد سيمكن من تقليص المدة الزمنية للتصور والبحث عن الدواء الذي عادة ما يستغرق عشر سنوات وأكثر،، بحيث بهذه الطريقة واستعمال الذكاء الاصطناعي، يمكن تقليص هذه المدة الزمنية ومن التكوينة الدوائية إلى سنة أو سنتين... وبالتالي نستطيع معه مواكبة حاجيات المواطنين، واستعماله بالنسبة لبعض الأدوية الخاصة والمهمة والتي تخلق مشاكل في التسويق... ونتكلم هنا عن الأدوية البيوجنيسة الخاصة بعلاج السرطان... وهذا هو هدف الإتفاقية.
اليوم يشهد حدث أول بادرة في البلاد، لأن الملك محمد السادس يؤكد على السيادة الصحية، ونعلم بأن السيادة الصحية تتعلق بالسيادة الدوائية، كما أن التطور التكنولوجي يحدث تغيرات في الطب الذي أصبح اليوم عصريا، بحيث سننتقل مستقبلا من الطب العصري إلى الطب الشخصي،وبالتالي يحتاج إلى مواكبة...
وهذه الإتفاقية التي وقعناها اليوم مع شركة (صوطيما) وهو مصنع دوائي مغربي والذي ينتج عدة أدوية للسوق المغربية لتلبية حاجيات بعض المواطنات والمواطنين من الدواء لبعض الأمراض المزمنة وغيرها، ويدخل المصنع في هذه الاتفاقية مع خبراء وشركات أجنبية أمريكية وأوروبية كي نخلق تصورا متكاملا نبتدئ فيه من ابتكار الدواء إلى الأبحاث العلمية له وكذلك صناعته وتسويقه في إطارمندمج، ويكون خاصا ببعض الأمراض المعينة وبعض المرضى المعينين، إذن فهذا التصور الجديد سيمكن من تقليص المدة الزمنية للتصور والبحث عن الدواء الذي عادة ما يستغرق عشر سنوات وأكثر،، بحيث بهذه الطريقة واستعمال الذكاء الاصطناعي، يمكن تقليص هذه المدة الزمنية ومن التكوينة الدوائية إلى سنة أو سنتين... وبالتالي نستطيع معه مواكبة حاجيات المواطنين، واستعماله بالنسبة لبعض الأدوية الخاصة والمهمة والتي تخلق مشاكل في التسويق... ونتكلم هنا عن الأدوية البيوجنيسة الخاصة بعلاج السرطان... وهذا هو هدف الإتفاقية.
