أطلق مجموعة من المواطنين في مواقع التواصل الاجتماعي حملة ضد منح "صدقة" للمتسولين في الشوارع والأزقة بهدف القضاء على هذه الظاهرة.
وجرى إطلاق هذه الحملة بعدما عجزت السلطات العمومية في عملية التصدي للمتسولين في الشوارع والأزقة.
وفي الوقت الذي تدعو فيه هذه الحملة لعدم منح "الصدقة" لمحترفي التسول، فإنها تؤكد على ضرورة تقديم المساعدات لليتيم والمريض والعاجز وطالب العلم الذين يحسبهم الناس أغنياء من التعفف.
وجرى إطلاق هذه الحملة بعدما عجزت السلطات العمومية في عملية التصدي للمتسولين في الشوارع والأزقة.
وفي الوقت الذي تدعو فيه هذه الحملة لعدم منح "الصدقة" لمحترفي التسول، فإنها تؤكد على ضرورة تقديم المساعدات لليتيم والمريض والعاجز وطالب العلم الذين يحسبهم الناس أغنياء من التعفف.
