وجرى إطلاق هذه الحملة بعدما عجزت السلطات العمومية في عملية التصدي للمتسولين في الشوارع والأزقة.
وفي الوقت الذي تدعو فيه هذه الحملة لعدم منح "الصدقة" لمحترفي التسول، فإنها تؤكد على ضرورة تقديم المساعدات لليتيم والمريض والعاجز وطالب العلم الذين يحسبهم الناس أغنياء من التعفف.