خلال الندوة الصحفية لنقابة الصيادلة بالبيضاء "إغلاق من أجل البقاء" هذا هو الشعار الذي اختاره مجموعة من الصيدلية للإضراب الذي سيخوضونه يوم الخميس 13 أبريل 2023.
خطوة الإضراب، حسب ما تم التأكيد عنه خلال الندوة الصحافية التي عقدتها نقابة الصيادلة بالبيضاء الثلاثاء 4 أبريل 2023 جاءت من أجل إسماع صوت الصيادلة والتطرق إلى المشاكل التي يعرفها هذا القطاع في ظل عدم فتح حوار لتجاوز هذه المشاكل، وكذلك بعد التقرير الأخير للمجلس الأعلى للحسابات والتي تحدث عن هامش الربح الصيدلي الذي يتراوح بين 47 و 57 في المائة وهي النقطة التي أفاضت الكأس، خاصة مع صمت وزارة الصحة حول هذا الرقم.
وقال وليد العمري، نائب رئيس نقابة الصيادلة بالبيضاء، خلال هذه الندوة : "المهنة تعيش منحة كبيرة منذ عشر سنوات وجميع المواد زاد في سعرها باستثناء الدواء".
وأضاف أن هامش ربح الصيدلي هو 27 في المائة والصافي لا يتعدى 8 في المائة.
وأكد المتحدث ذاته أن الصيدلي يلعب دورا مهما في العديد من المناطق المهمشة، مؤكدا أن باب وزارة الصحة في عهد الوزير الحالي مغلوقا من أجل الاستجابة للملف المطلبي.
وخلال هذه الندوة أكد بعض الصيادلة أن ما زاد الطيبة بلة هو عدم خروج الوزارة بأي توضيح بعد تقرير المجلس الأعلى للحسابات الذي تحدث عن هامش الربح يين 47 و 57 في المائة، وأن مجموعة من الصيدلية على حافة الإفلاس، علما أن هذا القطاع قدم خدمات كبيرة في زمن الجائحة.
واعتبر بعض الصيادلة خلال هذه الندوة أن الإضراب حق مشروع من أجل الدفاع عن هذا القطاع الذي يقدم إلى جانب الخدمات الصحية فهو منخرط في العديد من الخدمات الاجتماعية التي تسهل على العديد من المواطنين الحصول على الأدوية، مضيفين أن هناك مؤامرة على هذا القطاع، وأنه كان على المجلس الأعلى أن يركز على الأدوية الغالية الثمن، بدل التركيز على الأدوية الرخيصة في هذا التقرير.
خطوة الإضراب، حسب ما تم التأكيد عنه خلال الندوة الصحافية التي عقدتها نقابة الصيادلة بالبيضاء الثلاثاء 4 أبريل 2023 جاءت من أجل إسماع صوت الصيادلة والتطرق إلى المشاكل التي يعرفها هذا القطاع في ظل عدم فتح حوار لتجاوز هذه المشاكل، وكذلك بعد التقرير الأخير للمجلس الأعلى للحسابات والتي تحدث عن هامش الربح الصيدلي الذي يتراوح بين 47 و 57 في المائة وهي النقطة التي أفاضت الكأس، خاصة مع صمت وزارة الصحة حول هذا الرقم.
وقال وليد العمري، نائب رئيس نقابة الصيادلة بالبيضاء، خلال هذه الندوة : "المهنة تعيش منحة كبيرة منذ عشر سنوات وجميع المواد زاد في سعرها باستثناء الدواء".
وأضاف أن هامش ربح الصيدلي هو 27 في المائة والصافي لا يتعدى 8 في المائة.
وأكد المتحدث ذاته أن الصيدلي يلعب دورا مهما في العديد من المناطق المهمشة، مؤكدا أن باب وزارة الصحة في عهد الوزير الحالي مغلوقا من أجل الاستجابة للملف المطلبي.
وخلال هذه الندوة أكد بعض الصيادلة أن ما زاد الطيبة بلة هو عدم خروج الوزارة بأي توضيح بعد تقرير المجلس الأعلى للحسابات الذي تحدث عن هامش الربح يين 47 و 57 في المائة، وأن مجموعة من الصيدلية على حافة الإفلاس، علما أن هذا القطاع قدم خدمات كبيرة في زمن الجائحة.
واعتبر بعض الصيادلة خلال هذه الندوة أن الإضراب حق مشروع من أجل الدفاع عن هذا القطاع الذي يقدم إلى جانب الخدمات الصحية فهو منخرط في العديد من الخدمات الاجتماعية التي تسهل على العديد من المواطنين الحصول على الأدوية، مضيفين أن هناك مؤامرة على هذا القطاع، وأنه كان على المجلس الأعلى أن يركز على الأدوية الغالية الثمن، بدل التركيز على الأدوية الرخيصة في هذا التقرير.
